معهد ون ويب لتطوير المواقع | 1weeb.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ستايلات مجانية FREE STYLES


3 مشترك

    من جوامع الكلم النبوي . . .

    الجزائري عبد المعز
    الجزائري عبد المعز
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 05/10/2011

    الجنسية : جزائر

    عدد المشاركات : 3288

    مكسب العضو : 40583

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 21

    المزاج : منتديات طموح الجزائر

     من جوامع الكلم النبوي . . . Empty من جوامع الكلم النبوي . . .

    مُساهمة من طرف الجزائري عبد المعز 14/10/2011, 01:22

     من جوامع الكلم النبوي . . . Basmla
    جوامع الكلم النبوي
     من جوامع الكلم النبوي . . . 15467
     من جوامع الكلم النبوي . . . Untitled-1
    مقدمة حول جوامع الكلم النبوي

    خص
    الله نبيه صلى الله عليه وسلم بجملة من الخصائص , من أهمها , أنه أوتي
    جوامع الكلم وخواتمه وفواتحه , واختصر له الكلام اختصاراً , فجمع الله له
    المعاني الكثيرة في ألفاظ يسيرة , وجعل ذلك من أدلة نبوته , وأعلام رسالته ,
    ليسهل على السامعين حفظه , ولا يشق عليهم حمله وتبليغه , وكل هذا من الحفظ
    الذي تكفّل الله به لهذا الدين .
    ففي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( بعثت بجوامع الكلم , ونصرت بالرعب , وبينا أنا نائم أُتيتُ بمفاتيح خزائن الأرض , فوضعت في يدي ). وفي رواية للترمذي ( فُضِّلْتُ على الأنبياء بستٍّ , أعطيت جوامع الكلم , ونصرت بالرعب , ......... الحديث ) .
    قال الزهري " وبلغني أن جوامع الكلم أن الله يجمع الأمور الكثيرة التي كانت تكتب في الكتب قبله في الأمر الواحد والأمرين أو نحو ذلك " .
    وجوامع الكلم التي بعث بها نبينا عليه الصلاة والسلام , تشمل ما جاء في القرآن من الآيات الجامعة , كقوله عز وجل : {إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي }( النحل 90 )
    فإن هذه الآية لم تترك خيراً إلا أمرت به



     من جوامع الكلم النبوي . . . Untitled-1


    من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه


    العبادة هي الغاية من وجود الإنسان في هذه الحياة , وهي التي من أجلها أرسل الله الرسل وأنزل الكتب , {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون} . ( الذاريات 56) .


    والله
    عز وجل كما أنه لم يخلق هذا الإنسان عبثا بل خلقه لغاية محددة , ووظيفة
    عظيمة , فكذلك لم يتركه هملا لا يعرف كيف يؤدي هذه الوظيفة التي من أجلها
    خُلِق , فخلقه وعلمه , ودله على الطريق الموصلة إليه سبحانه , وجعلها طريقا
    واحدة , دليلها الكتاب , وبابها الرسول , فمن أراد سلوك الطريق من غير
    دليل تاه , ومن أراد الولوج من غير باب الرسالة وبدون مفتاح النبوة فقد ضل
    سواء السبيل , فبين سبحانه للناس على ألسنة رسله كيف يعبدوه ويوحدوه , وحدد
    لهم مجالات هذه العبادة وضوابطها , فلا يعبد إلا الله وحده , ولا يعبد
    كذلك إلا بما شرعه من الدين .



    وجاءت النصوص الكثيرة في الكتاب والسنة تحث على الاعتصام بالوحي واتباعه , وتحذر من اتباع غيره من الأهواء والضلالات قال تعالى:{ وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون }( الأنعام 153) . وحذر سبحانه من مخالفة أمر رسوله وسنته وشريعته فقال عز وجل :{فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم}( النور 63) .


    من أجل ذلك كان أحد الأحاديث الجامعة التي وضحت هذا المعنى , ووضعت القواعد والضوابط لهذه القضية , حديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) رواه البخاري ومسلم , وفي رواية لمسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) .


    فهذا
    الحديث أصل عظيم من أصول الإسلام , وهو مكمِّل ومتمِّم لحديث إنما الأعمال
    بالنيات , ويدخل في هذين الحديثين الدين كله ، أصوله وفروعه ، ظاهره
    وباطنه , فحديث عمر ميزان للأعمال الباطنة ، وحديث عائشة ميزان للأعمال
    الظاهرة , ففيهما الإخلاص للمعبود ، والمتابعة للرسول , اللذان هما شرط
    لقبول كل قول وعمل ، ظاهر وباطن , فمن أخلص أعماله لله , متبعاً في ذلك
    رسول الله , فعمله مقبول , ومن فقد الأمرين أو أحدهما فعمله مردود عليه ,
    وقد جمع الله بين هذين الشرطين في قوله جل وعلا : { فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا } ( الكهف 110).



    وقد
    دل الحديث على أن كل عمل ليس عليه أمر الشارع فهو مردود على صاحبه , وفي
    قوله صلى الله عليه وسلم : ( ليس عليه أمرنا ) إشارة إلى أن أعمال العباد
    كلَّها ينبغي أن تكون تحت أحكام الشريعة , فتكون الشريعة حاكمةً عليها
    بأمرها ونهيها , فمن كان عمله جاريا تحت أحكام الشريعة موافقا لها فهو
    المقبول , ومن كان عمله خارجا عنها فهو المردود .



    ولخطورة
    الابتداع في الدين والإحداث فيه , جاء ذم البدع والنهي عنها , والتنفير من
    أهلها , فالبدع في الحقيقة مضادة للشريعة , مراغمة لها , والمبتدع ببدعتة
    قد نصب نفسه منصب المستدرك على الشرع بزيادة أو نقصان , فلم يكتف بما شُرِع
    له , وهو بلسان حاله , يتهم الرسول ?صلى الله عليه وسلم بالتقصير في أداء
    الأمانة والرسالة , فإن نبينا عليه الصلاة والسلام لم يترك خيرا إلا دلنا
    عليه , ولا شرا إلا حذرنا منه , ولذلك قال الإمام مالك رحمه الله : " من أحدث في هذه الأمة شيئا لم يكن عليه سلفها , فقد زعم أن محمدا خان الرسالة , لأن الله يقول : {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا} (
    المائدة 3 ) فما لم يكن يومئذ دينا فلا يكون اليوم دينا " ، ولا يخفى ما
    جرته البدع على الأمة قديما وحديثا من الفتن والويلات , والتفرق والاختلاف
    في الدين .



    والبدعة
    هي كل ما يكن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه دينا يُعبد
    الله به ويتقرب إليه , من اعتقاد أو قول أو عمل , وهي تشمل العبادات
    والمعاملات , والفعل والترك , فكما تكون بفعل غير المشروع , تكون أيضا بترك
    ما هو مشروع ومباح , إذا تركه الإنسان بقصد القربة والتدين , ولذلك لما
    جاء ثلاثة نفر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسألون عن عبادته , , فلما
    أُخبروا كأنهم تقالُّوها , فقالوا : وأين نحن من رسول الله صلى الله عليه
    وسلم قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر , فقال أحدهم : أما أنا فإني أصلي
    الليل أبدا , وقال الآخر : وأنا أصوم الدهر ولا أفطر , وقال الثالث : وأنا
    أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا , فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : (
    أنتم الذين قلتم كذا وكذا , أما والله أني لأخشاكم لله وأتقاكم له , لكني
    أصوم وأفطر , وأصلي وأرقد , وأتزوج النساء , فمن رغب عن سنتي فليس مني )
    أخرجاه في الصحيحين .



    والبدع جميعُها تشترك في وصف الضلالة , فليس فيها ما هو حسن وما ليس بحسن , فقد جاء في الصحيح من حديث العرباض بن ساريةرضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ) زاد النسائي ( وكل ضلالة في النار ) . إلا أنها ليست على رتبة واحدة في الضلال , فمنها البدع الكبيرة والصغيرة والمكفرة وغير المكفرة .


    فهذا
    الحديث على قلة ألفاظه حوى من المعاني والمسائل الشيء الكثير , فقد بين
    الضابط العام والقاعدة الكلية التي توزن بها الأعمال , وعلى ضوئها يحكم
    بمشروعيتها أو عدمها .



    ومن
    خلاله يتبين أن مقتضى العبادة التي خُلِق لها الإنسان , أن يجعل المسلم
    أقواله وأفعاله وسلوكه وتصرفاته وفق المناهج التي جاءت بها الشريعة , وأن
    يفعل ذلك طاعة واستسلاما وانقيادا لأمر الخالق جل وعلا , وشعاره في ذلك ما
    أخبر الله به عن المؤمنين المفلحين في قوله : {إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون}.



     من جوامع الكلم النبوي . . . Untitled-1

    2-من جوامع الكلم النبوي . . . .حديث جبريل الطويل


    من
    الأحاديث العظيمة التي بين النبي صلى الله عليه وسلم فيها أصول الدين ,
    حديث جبريل المشهور , عندما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم , على هيئة
    رجل يسأله ويستفتيه عن بعض المسائل الهامة , والحديث رواه الإمام مسلم عن عمر بن الخطاب
    رضي الله عنه قال : بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ,
    إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب , شديد سواد الشعر , لا يُرى عليه أثر
    السفر , ولا يعرفه منا أحد , حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم , فأسند
    ركبتيه إلى ركبتيه , ووضع كفيه على فخذيه , وقال : يا محمد , أخبرني عن
    الإسلام ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (
    الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله , وتقيم الصلاة ,
    وتؤتي الزكاة , وتصوم رمضان , وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا ) . قال :
    صدقتَ , قال : فعجبنا له يسأله ويصدقه .



    قال : فأخبرني عن الإيمان ؟ قال : ( أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر , وتؤمن بالقدر خيره وشره ) . قال : صدقت .
    قال فأخبرني عن الإحسان ؟ قال : ( أن تعبد الله كأنك تراه , فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) .
    قال : فأخبرني عن الساعة ؟ قال : ( ما المسئول عنها بأعلم من السائل ) .
    قال : فأخبرني عن أمارتها ؟ قال : ( أن تلد الأمة ربَّتها , وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاءَ الشاء يتطاولون في البنيان ) .
    قال : ثم انطلق , فلبثتُ ملِيَّا , ثم قال لي : ( يا عمر , أتدري من السائل ؟ ) .
    قلت : الله ورسوله أعلم .
    قال : ( فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم )
    .



    فهذا
    الحديث قد اشتمل على بيان أصول الدين وقواعده , ولهذا قال صلى الله عليه
    وسلم في آخره ( هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ) , فجعل ما في هذا الحديث
    بمنزلة الدين كله .



    بدأ
    جبريل بسؤال النبي صلى الله عليه وسلم عن الإسلام , والإسلام هو إظهار
    الخضوع للشريعة و التزام ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم من عند ربه ,
    وقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بأعمال الجوارح الظاهرة ,
    ومن هذه الأعمال ما هو بدني كالصلاة والصوم , ومنها ما هو مالي كإيتاء
    الزكاة , ومنها ما هو مركب منهما كالحج فهو عبادة مالية وبدنية .



    وأما
    الإيمان فقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بالأعمال
    الباطنة , فقال : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله , والبعث بعد الموت ,
    وتؤمن بالقدر خيره وشره , وهذه هي أصول الإيمان الخمسة التي ذكرها الله عز
    وجل في مواضع من كتابه , كقوله تعالى : { ومن يكفر بالله وملا ئكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيداً } (النساء 136). وقال سبحانه :{ إنا كل شيء خلقناه بقدر } (القمر 49) .



    وإنما
    فرق النبي صلى الله عليه وسلم بين الإسلام والإيمان , فجعل الإسلام خاصا
    بأعمال الجوارح الظاهرة , وجعل الإيمان خاصا بالأعمال الباطنة , لاجتماع
    هذين الاسمين معاً في سياق واحد , فكان لكل واحد منهما معنى خاصا , وأما
    إذا ذكر كل واحد منهما على انفراد فإن أحدهما يدخل في الآخر , فيدخل في
    الإسلام الاعتقادات والأمور القلبية , كما قال عز وجل : { إن الدين عند الله الإسلام } (آل عمران 19) , وكذلك الإيمان إذا ذكر مفردا فإنه تدخل فيه أعمال الجوارح الظاهرة , قال صلى الله عليه وسلم : ( الإيمان بضع وسبعون شعبة , فأفضلها قول لا إله إلا الله , وأدناها إماطة الأذى عن الطريق , والحياء شعبة من الإيمان } أخرجه مسلم .



    وأما الإيمان بالقدر فهو على أربع مراتب كما بين أهل العلم :
    الأولى
    : مرتبة العلم , وهي الإيمان بأن الله تعالى سبق في علمه ما كان وما سيكون
    من أفعاله وأفعال عباده , وأن الله تعالى قد أحاط بكل شيء علما .



    والثانية
    : مرتبة الكتابة , وهي الإيمان بأنه تعالى كتب في اللوح المحفوظ ما سيكون
    إلى يوم القيامة , وذلك قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة , وكان
    عرشه على الماء .



    والثالثة
    : مرتبة المشيئة , وهي الإيمان بأن ما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ،
    وأنه لا يخرج شيء في هذا الكون عن إرادته الكونية ومشيئته جل وعلا .



    والمرتبة الرابعة : الخلق والإيجاد , وهي الإيمان بأن الله خالق كل شيء , فالعباد مخلوقون ، وأفعالهم مخلوقة , قال عز وجل : { والله خلقكم وما تعملون } (الصافات 37) وكل ما سوى الله مخلوق مفتقر إليه سبحانه وتعالى .


    وأما
    درجة الإحسان فقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن العبد لن يستطيع أن يصل
    إليها إلا بأن يعبد الله كأنه يعاينه وينظر إليه , فإنه إذا استحضر ذلك
    عند أداء العبادة , فلن يترك شيئا يقدر عليه من الخضوع والخشوع وحسن السمت
    واجتماع القلب والاعتناء بإتمام العبادة إلا أتى به , ومن شق عليه ذلك
    فليعبده عبادة من يعلم أن الله يراه ويطلع عليه , والمقصود هو الحث على
    الإخلاص في العبادة , ومراقبة الله عز وجل في السر والعلن , وهي درجة رفيعة
    ومقام عال , لا يصل إليه إلا القليل من الناس , وقد دل القرآن على هذا
    المعنى في مواضع متعددة كقوله تعالى : { وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه } ( يونس 61) .



    ثم
    سأل جبريل عليه السلام النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة , فأخبره أن
    السائل والمسؤول علمهم عنها سواء , فالساعة علمها عند ربي في كتاب , وهي
    أحد مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله عز وجل , فسأله عن
    علاماتها فذكر له النبي صلى الله عليه وسلم علامتين :



    العلامة
    الأولى : أن تلد الأمة ربتها وسيدتها , فإن السيد إذا وطئ أمته فأنجبت له
    أولادا كان هؤلاء الأولاد بمنزلة أبيهم في الحرية والسيادة , فكأنه صلى
    الله عليه وسلم يشير إلى أنه في آخر الزمان , ستفتح البلاد على المسلمين ,
    ويكثر الرقيق والإماء حتى يكون للأمة أولاد من سيدها , فإذا وقع ذلك كان
    علامة على قرب الساعة ودنو أجلها .



    العلامة
    الثانية : أن ترى الحفاة العراة الفقراء رعاة الغنم والشياة , الذين كانوا
    لا يملكون شيئا من حطام الدنيا , يتطاولون ويشيدون المباني العالية ,
    مباهاة ومفاخرة , والمقصود أن الأسافل والأراذل يصيرون رؤساء على الناس ,
    وأن الأمر سيوسد إلى غير أهله .



    فمن
    تأمل هذا الحديث وجد أن قد اشتمل على شرح جميع وظائف العبادات الظاهرة
    والباطنة , من عقود الإيمان , وأعمال الجوارح , وإخلاص السرائر , والتحفظ
    من آفات الأعمال , فصلوات الله وسلامه على من أوتي جوامع الكلم .



    اسلام ويب

     من جوامع الكلم النبوي . . . Untitled-1

    3d max
    3d max
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 24/11/2011

    الجنسية : فلسطيني

    عدد المشاركات : 912

    مكسب العضو : 6024

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     من جوامع الكلم النبوي . . . Empty رد: من جوامع الكلم النبوي . . .

    مُساهمة من طرف 3d max 28/11/2011, 07:22

    مجهود رائع مشكور ياغالي
    خليل إبراهيم
    خليل إبراهيم
    صاحب الموقع


    تاريخ الإنضمام : 02/12/2009

    الجنسية : أردني وافتخر

    عدد المشاركات : 9177

    مكسب العضو : 122149

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 118

    العمر : 34

    المزاج : رايق

     من جوامع الكلم النبوي . . . Empty رد: من جوامع الكلم النبوي . . .

    مُساهمة من طرف خليل إبراهيم 11/3/2012, 12:28

    مشكوووووووووووووووووووور على الموضوع الجميل

      الوقت/التاريخ الآن هو 22/9/2024, 06:25