معهد ون ويب لتطوير المواقع | 1weeb.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ستايلات مجانية FREE STYLES


+2
3d max
الجزائري عبد المعز
6 مشترك

    حجية خبر الآحاد

    الجزائري عبد المعز
    الجزائري عبد المعز
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 05/10/2011

    الجنسية : جزائر

    عدد المشاركات : 3288

    مكسب العضو : 40583

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 21

    المزاج : منتديات طموح الجزائر

     حجية خبر الآحاد Empty حجية خبر الآحاد

    مُساهمة من طرف الجزائري عبد المعز 13/10/2011, 10:00


     حجية خبر الآحاد 477bismellahtt1-1




    تتابع
    أئمة الهدى وسلف الأمة الصالح من الصحابة رضي الله عنهم فمن بعدهم على
    الاحتجاج بالسنة وتوقيرها والرجوع إليها في كل صغيرٍ وكبيرٍ والحذر من
    مخالفتها أو تركها ، أو التقدم عليها ، من غير تفريق بين متواترها وآحادها ،
    حتى شذت طوائف عبر التاريخ لم تقم للسنة وزناً ، ولم ترفع بها رأساً ،
    فمنهم من رفضها جملة وتفصيلاً ، وأنكر أن تكون أصلاً من أصول التشريع ،
    زاعمين أن في القرآن غنية لهم عن كل ما سواه ، وأنه يتعذر الاطمئنان إلى
    الأحاديث من جهة الشك في طريقها ، وأنه يجوز على رواتها الخطأ والنسيان
    والكذب ، فقالوا بوجوب الاقتصار على القرآن ، ومنهم من لجأ إلى التشكيك في
    بعض أنواعها ، فرأى الحجية في نوع منها دون غيره ، وقالوا : لا نقبل من
    السنة أخبار الخاصة التي تعرف عند المحدثين بأخبار الآحاد ( وهي ما لم تجمع
    شروط التواتر ) زعماً منهم أنها لا تفيد اليقين ، ورفضوا العمل والاحتجاج
    بها ، مهما كان رواتها من العدالة والضبط ، ولم يعتمدوا إلا ما تواتر نقله
    عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فأسقطوا بذلك جملة من الأحاديث الصحيحة
    الثابتة التي تعارض ما ابتدعوه في أبواب الدين ، وسدُّوا جميع الطرق أمام
    معرفة الله وأسمائه وصفاته ، وفي مقابل ذلك أحالوا الناس على أمور وهمية ،
    ومقدمات خيالية سمُّوها - بزعمهم - قواطع عقلية وبراهين يقينية قدَّموها
    على الوحي ، وحاكموا النصوص إليها .


    وقد
    تكاثرت الأدلة من كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم- وأقوال
    السلف - بل وإجماعهم - على الاحتجاج بحديث الآحاد ، ولزوم العمل به :



    فمن أدلة القرآن : قوله تعالى :{فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون }
    ( التوبة 122) ، فقد حث الله عز وجل المؤمنين - في هذه الآية على أن تنفر
    من كل فرقة طائفة تقوم بمهمة التفقه والبلاغ ، ولفظ الطائفة يتناول الواحد
    فما فوقه ، مما يدل على قيام الحجة بخبرها .


    ومنها قوله سبحانه : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا } ، وفي قراءة {فتثبتوا }
    (الحجرات 6) ، فهذه الآية دلت على أن الخبر إذا جاءنا عن الثقة العدل فإن
    الحجة تقوم بخبره ، ولا يلزمنا التثبت فيه ، وأما الفاسق فهو الذي يجب أن
    لا نقبل خبره إلا بعد التثبت والتبين .



    ومنها قوله سبحانه : {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون }
    (النحل 43) ، فأمر من لم يعلم أن يسأل أهل الذكر وهم أولو الكتاب والعلم ،
    وهو يشمل سؤال الواحد والمتعدد ، ولولا أن أخبارهم تقوم بها الحجة لما كان
    لسؤالهم فائدة .



    وقوله سبحانه : {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته }
    (المائدة67) ، فأمر - صلى الله عليه وسلم – بتبليغ الدين للناس كافة وقام
    بذلك خير قيام ، ولو كان خبر الواحد لا تقوم به الحجة لتعذر وصول الشريعة
    إلى كافة الناس ولما حصل البلاغ ، ومعلوم أن التبليغ باق إلى يوم القيامة
    والحجة قائمة على العباد .



    كما حكى الله عن بعض أنبيائه ورسله السابقين ما يدل على قبولهم لخبر الواحد ، والعمل بمضمونه ، فموسى عليه
    السلام قبل خبر الرجل الذي جاء من أقصا المدينة يسعى قائلاً له إن الملأ
    يأتمرون بك ليقتلوك ، فجزم بخبره وخرج هارباً ، وقبل خبر بنت صاحب مدين لما
    قالت له : {إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا } ( القصص 25) ، وقبل خبر أبيها في دعواه أنهما ابنتاه ، فتزوج إحداهما بناء على خبره .



    وقبل يوسف عليه السلام خبر الرسول الذي جاءه من عند الملك وقال له : {ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن } (يوسف50) ، وثبت في صحيح مسلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( ولو لبثت في السجن ما لبث يوسف لأجبت الداعي ) .


    وأما أدلة السنة فأكثر من أن تحصر ومنها حديث أنس ابن مالك رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( نضَّر الله عبداً سمع مقالتي فوعاها ثم بلغها عني ، فرب حامل فقه غير فقيه ، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ) رواه ابن ماجه وغيره
    ، وفيه ندب - صلى الله عليه وسلم- إلى استماع مقالته وحفظها وأدائها حتى
    ولو كان المؤدي واحداً ، مما يدل على قيام الحجة بخبره ، فلو كان خبر
    الواحد لا يفيد العلم لم يكن لهذا الندب فائدة تذكر .



    وحديث مالك بن الحويرث حين وفد مع بعض قومه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وفيه قال : ( إذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم ، وليؤمكم أكبركم ) متفق عليه ، وحديث ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : ( لا يمنعن أحدكم أذان بلال من سحوره ، فإنه يؤذن بليل ، ليرجع قائمكم ويوقظ نائمكم ) رواه البخاري وغيره وفي رواية لابن عمر : ( إن بلالاً يؤذن بليل ، فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم )
    متفق عليه ، ففي هذه الأحاديث الأمر بتصديق المؤذن ، والعمل بخبره في دخول
    وقت الصلاة ، والإفطار والإمساك مع أنه واحد ، ولم يزل المسلمون في كل
    زمان ومكان يقلدون المؤذنين ، ويعملون بأذانهم في هذه العبادات ، وهو من
    أوضح الأدلة على وجوب العمل بخبر الواحد .



    واشتهر بعثه - صلى الله عليه وسلم - الآحاد من صحابته ، واعتماده على أخبارهم وعمله بموجبها ، ففي الصحيحين عن أبي هريرة و زيد بن خالد في قصة العسيف ، وفيه قال - صلى الله عليه وسلم- : ( واغد يا أنيس - لرجل من أسلم إلى امرأة هذا ، فإن اعترفت فارجمها )
    ، فاعترفت فرجمها ، فاعتمد - صلى الله عليه وسلم- خبره في اعترافها ، مع
    ما فيه من إقامة حد ، وقتل نفس مسلمة ، وفي يوم الأحزاب اكتفى النبي - صلى
    الله عليه وسلم – بخبر الزبير وهو واحد حين قال : ( من يأتيني بخبر القوم؟ ) .



    وتواتر
    عنه - صلى الله عليه وسلم- أنه كان يبعث الآحاد إلى الجهات القريبة
    والبعيدة ويحملهم أمور الدعوة والتبليغ وتعليم الناس أحكام الإسلام وشرائعه
    ، والنيابة عنه في الفتوى والقضاء والفصل في الخصومات ، فمن ذلك ما رواه الشافعي بإسناد صحيح عن عمرو بن سليم الزرقي عن أمه قالت : " بينما نحن بمنى إذا علي بن أبي طالب على جمل يقول : إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقول : " إن هذه أيام طعام وشراب فلا يصومن أحد " ، وحديث يزيد بن شيبان قال : كنا في موقف لنا بعرفة ، بعيداً عن موقف الإمام ، فأتانا ابن مربع الأنصاري قال : " أنا رسول رسول الله - صلى الله عليه وسلم- إليكم يأمركم أن تقفوا على مشاعركم ، فإنكم على إرث من إرث أبيكم إبراهيم " رواه الترمذي وغيره ، وقال لأهل نجران – كما في الصحيحين : ( لأبعثن إليكم رجلاً أميناً حق أمين ) ، فبعث أبا عبيدة رضي الله عنه ، وبعث - صلى الله عليه وسلم- أبا بكر سنة تسع على الحج ، فأقام للناس مناسكهم نيابة عنه - صلى الله عليه وسلم- ، وبعث علياً تلك السنة فنبذ إلى قوم عهودهم ، وبلغ عنه أول سورة براءة ، وبعث قيس بن عاصم ، و الزبرقان بن بدر ، و مالك بن نويرة إلى عشائرهم ، لتعليمهم الأحكام ، وقبض الزكاة ، وبعث معاذاً و أبا موسى و عماراً وغيرهم إلى جهات متفرقة باليمن .



    واشتهر
    أيضاً بعثه الأمراء في السرايا والبعوث ، وأمره بطاعتهم فيما يخبرون عنه ،
    وكذلك كتبه التي بعثها إلى الملوك في زمانه ، كان يتولى كتابتها واحد ،
    ويحملها شخص واحد غالباً ، كما بعث دحية الكلبي بكتابه إلى هرقل عظيم الروم ، و عبدالله بن حذافة إلى كسرى.



    ومثلها
    كتبه التي كان يبعثها إلى ولاته وعماله بأوامره وتعليماته ، يكتبها واحد ،
    ويحملها واحد ، ولو لا أن أخبارهم تقوم بها الحجة لكان بعثهم عبثاً ،
    ولحصل التوقف من المدعوين ، ولم ينقل أن أحداً منهم قال لمن علمه شيئاً من
    الدين ، أو طلب منه جزية ، أو زكاة أو نحوها : إن خبرك لا يفيد العلم ،
    فأنا أتوقف حتى يتواتر الخبر بما ذكرت .


    وأجمع
    الصحابة رضي الله عنهم على قبول خبر الواحد والاحتجاج به ، ولم ينقل أن
    أحداً منهم قال : " إن هذا خبر واحد يمكن عليه الخطأ فلا تقوم به الحجة حتى
    يتواتر ، ولو قال أحد منهم ذلك لنقل إلينا ، وقد نقلت عنهم في هذا الباب
    آثار لا تحصى منها :




    ما رواه البخاري عن ابن عمر رضي
    الله عنهما أنه قال : " بينما الناس بقباء في صلاة الصبح إذ جاءهم آت فقال
    : إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قد أنزل عليه الليلة قرآن ، وقد
    أُمِر أن يستقبل الكعبة فاستقبلوها ، وكانت وجوههم إلى الشام فاستداروا إلى
    الكعبة " ، ولولا حصول العلم لهم بخبر الواحد ، لما تركوا المعلوم المقطوع
    به عندهم لخبر لا يفيد العلم ولا تقوم به الحجة .




    وحديث أنس رضي الله عنه في الصحيحين قال : " كنت أسقي أبا طلحة و أبا عبيدة ، و أبي بن كعب شراباً من فضيخ ، فجاءهم آت ، فقال : إن الخمر قد حرمت ، فقال أبو طلحة : قم يا أنس إلى
    هذه الجرار فاكسرها " ، حيث قطعوا بتحريم الخمر ، وأقدموا على إتلاف ما
    بأيديهم من مال تصديقاً لذلك المخبر ، ولم يقولوا : نبقى على حلها حتى
    يتواتر الخبر ، أو نلقى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، مع قربهم منه ،
    ولم ينقل أنه أنكر عليهم عدم التثبت .




    وكذلك قضاء عمر رضي الله عنه في الجنين حين قال لأصحابه : " أَذْكَرَ الله امرأً سمع من النبي - صلى الله عليه وسلم - في الجنين شيئاً ، فقام حمل بن مالك فقال
    : " كنت بين جارتين لي ، فضربت إحداهما الأخرى بمسطح ، فألقت جنيناً
    ميتاً ، فقضى فيه رسول الله - صلى الله عليه وسلم – بغرة ، فقال عمر :" لو لم نسمع به لقضينا بغيره " ورجوعه بالناس حين خرج إلى الشام فبلغه أن الوباء قد وقع بها ، لما أخبره عبد الرحمن بن عوف أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال: ( إذا سمعتم به ببلدة فلا تقدموا عليه ) متفق عليه ، وقبل خبر عبد الرحمن أيضاً في أخذ الجزية من مجوس هجر ، بعد أن قال : ما أدري كيف أصنع في أمرهم ، وغيرها كثير .




    ولم
    يزل سبيل السلف الصالح ومن بعدهم قبول خبر الواحد الثقة عن النبي - صلى
    الله عليه وسلم - والاحتجاج به ، حتى جاء المتكلمون فخالفوا ذلك ، قال
    الإمام الشافعي رحمه الله ( الرسالة 1/451) :
    " وفي تثبيت خبر الواحد أحاديث يكفي بعض هذا منها ، ولم يزل سبيل سلفنا
    والقرون بعدهم إلى من شاهدنا هذا السبيل ، وكذلك حكي لنا عمن حكي لنا عنه
    من أهل العلم بالبلدان ......ومحدِّثي الناس وأعلامهم بالأمصار كلهم يحفظ
    عنه تثبيت خبر الواحد عن رسول الله ، والانتهاء إليه ، والإفتاء به ،
    ويقبله كل واحد منهم عن من فوقه ، ويقبله عنه من تحته ، ولو جاز لأحدٍ من
    الناس أن يقول في علم الخاصة : أجمع المسلمون قديماً وحديثاً على تثبيت خبر
    الواحد والانتهاء إليه - بأنه لم يعلم من فقهاء المسلمين أحد إلا وقد ثبته
    جاز لي " أهـ .



    وقال
    في ( الأم 7/460) : " لم أسمع أحداً - نسبه الناس أو نسب نفسه إلى علم -
    يخالف في أن فرض الله عز وجل اتباع أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ،
    والتسليم لحكمه ، فإن الله عز وجل لم يجعل لأحد بعده إلا اتباعه ، وأنه لا
    يلزم قولٌ بكل حال إلا بكتاب الله أو سنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ،
    وأن ما سواهما تبع لهما ، وأن فرض الله تعالى علينا وعلى من بعدنا وقبلنا
    في قبول الخبر عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واحد لا يختلف فيه
    الفرض وواجب قبول الخبر عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ، إلا فرقة
    سأصف قولها- إن شاء الله تعالى – " أهـ .



    وقال شيخ الإسلام ابن تيمية فيما نقله ابن القيم (
    مختصر الصواعق 2/372 ) : " وأما القسم الثاني من الأخبار فهو ما لا يرويه
    إلا الواحد العدل ونحوه ، ولم يتواتر لفظه ولا معناه ، لكن تلقته الأمة
    بالقبول عملا به وتصديقا له …....فهذا يفيد العلم اليقيني عند جماهير أمة
    محمد من الأولين والآخرين ، أما السلف فلم يكن بينهم في ذلك نزاع " أهـ.



    وبهذا
    يتضح - بما لا يدع مجالاً للشك- حجية أخبار الآحاد ولزوم العمل بها في
    أمور الدين كله متى ما ثبتت عن الصادق المصدوق - صلى الله عليه وسلم- ، وأن
    القول بعدم حجيتها قول باطل لا يعرف إلا عن أهل البدع ومن تبعهم ، ولو ترك
    الاحتجاج بها لهجرت السنة ، وتهاوت أركان الشريعة ، واندثر الحق ، قال
    الإمام ابن حبان في مقدمة صحيحة (الإحسان في
    تقريب صحيح ابن حبان (1/156) : " فأما الأخبار فإنها كلها أخبار آحاد " ،
    إلى أن قال : " وأن من تنكب عن قبول أخبار الآحاد ، فقد عمد إلى ترك السنن
    كلها ، لعدم وجود السنن إلا من رواية الآحاد " .أهـ .


    موقع مقالات إسلام ويب



    3d max
    3d max
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 24/11/2011

    الجنسية : فلسطيني

    عدد المشاركات : 912

    مكسب العضو : 6024

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     حجية خبر الآحاد Empty رد: حجية خبر الآحاد

    مُساهمة من طرف 3d max 28/11/2011, 11:20

    مشكور ننتظر مزيدك وجديدك
    ابداع
    ابداع
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 25/11/2011

    الجنسية : aaaaaaaaaaaaaaa

    عدد المشاركات : 817

    مكسب العضو : 4068

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     حجية خبر الآحاد Empty رد: حجية خبر الآحاد

    مُساهمة من طرف ابداع 7/12/2011, 06:45

    مشكوور على الموضوع
    خليل إبراهيم
    خليل إبراهيم
    صاحب الموقع


    تاريخ الإنضمام : 02/12/2009

    الجنسية : أردني وافتخر

    عدد المشاركات : 9177

    مكسب العضو : 122149

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 118

    العمر : 34

    المزاج : رايق

     حجية خبر الآحاد Empty رد: حجية خبر الآحاد

    مُساهمة من طرف خليل إبراهيم 4/1/2012, 14:18

    مشكووووووووووووووووووووووووووووور على الطرح المفيد
    mouad maroc
    mouad maroc
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 31/08/2011

    الجنسية : ذكر-مغربي

    عدد المشاركات : 2011

    مكسب العضو : 15707

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 1

     حجية خبر الآحاد Empty رد: حجية خبر الآحاد

    مُساهمة من طرف mouad maroc 11/2/2012, 07:06

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خير و بارك الله
    جعله الله في ميزان حسناتك
    محمد محمود
    محمد محمود
    عضو موهوب
    عضو موهوب


    تاريخ الإنضمام : 18/02/2012

    الجنسية : 1

    عدد المشاركات : 470

    مكسب العضو : 1678

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     حجية خبر الآحاد Empty رد: حجية خبر الآحاد

    مُساهمة من طرف محمد محمود 18/2/2012, 11:45

    جزاك الله جنات الفردوس

    وننتظر الجديد

      الوقت/التاريخ الآن هو 22/9/2024, 14:34