الحيـــــــــاء ...
فالجنة وضعت للواثقين والواثقات فقط ،،، الذين لاتغيرهم المتغيرات لاتهزهم رياح الشهوات ثابتين كلجبال الراسيات ،،، الله سبحانه اكد ان الجنه لايدخلها إلا الواثقون الذين مستهم البئساء لكن لم تغيرو ،،، والضراء لم يتزلزلو ،، وزلزلو المشاكل والفتن تزلزلهم ،،، فهم مزلزين ولا مزحزحين ،، فأولئك اصحاب الجنه ،
...اذكر لك ان المتقيات هن اكثر النساء الاتي وثقن في هذه الدنيا ،،،
فأعظم صفة عند الواثقات تكلم عنها النبي عليه الصلاة والسلام ،، قال في الصحيحين إنها إذا امتلكتها تلك الواثقه لاتأتي إلا بخير ،، وقال في رواية أخرى إن هذه الصفة خيرآ كله ،،
فأول صفة هي صفة الحياء ،،، التي ذكرها الله تعالى في قصة موسى قصة الفتاتين التي لم يصدرو حتى يصدرو الرعاة ،،، إلى اخر القصة قال تعالى "فجأته إحداهما تمشي على إستحياء"
فسبحانه لم يقل تمشي بحياء هذه الأية عقدت المفسرين قال بعض اهل التفسير كأن الحياء له مطية والمطية فوقها هودج وهي داخل الهودج ،، فهذه اعظم ميزة يحبها الله سبحانه إذا وجدت في الفتاة وجد معه جميع الخير
نذكر قصة اخرى ،،، جلست الحبيبه بنت الحبيب فاطمة جلست مع اسماء بنت عميس تتكلم اسماء عن الحبشه وتقص عليها وفاطمة رضي الله عنها ليست معاها في النقاش فقالت مالك يافاطمة فقالت عذرآ يا اسماء ولكني افكر في نفسي غدآ إذا أنا مت ان اكسى بخمسة اثواب ثم يطرح فوقي ثوب واخر على الرجال في وضح النهار
لله درها ،، تقول لعلي إذا انا مت ياعلي اناشدك لاتدفنني إلا في الليل فقال يافاطمة فقالت اتريد ان اخرج عند الرجال في وضح النهار فقال الرسول عليه الصلاة والسلام ،، الحياء لايأتي إلا بخير ،،، الله سبحانه وتعالى ارسل ملك لمحمد فقال ان الله سبحانه وتعالى قال بشرو فاطمه اني كتبتها سيدة نساء اهل الجنة
فاالقصص كثيرة الثابته عن حياء الصاحبيات ،، فهنيآ من امتلكت هذه الصفه
فاللهم إني اسالك بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات اصلح علينا امر الدنيا والأخره ،،
فالجنة وضعت للواثقين والواثقات فقط ،،، الذين لاتغيرهم المتغيرات لاتهزهم رياح الشهوات ثابتين كلجبال الراسيات ،،، الله سبحانه اكد ان الجنه لايدخلها إلا الواثقون الذين مستهم البئساء لكن لم تغيرو ،،، والضراء لم يتزلزلو ،، وزلزلو المشاكل والفتن تزلزلهم ،،، فهم مزلزين ولا مزحزحين ،، فأولئك اصحاب الجنه ،
...اذكر لك ان المتقيات هن اكثر النساء الاتي وثقن في هذه الدنيا ،،،
فأعظم صفة عند الواثقات تكلم عنها النبي عليه الصلاة والسلام ،، قال في الصحيحين إنها إذا امتلكتها تلك الواثقه لاتأتي إلا بخير ،، وقال في رواية أخرى إن هذه الصفة خيرآ كله ،،
فأول صفة هي صفة الحياء ،،، التي ذكرها الله تعالى في قصة موسى قصة الفتاتين التي لم يصدرو حتى يصدرو الرعاة ،،، إلى اخر القصة قال تعالى "فجأته إحداهما تمشي على إستحياء"
فسبحانه لم يقل تمشي بحياء هذه الأية عقدت المفسرين قال بعض اهل التفسير كأن الحياء له مطية والمطية فوقها هودج وهي داخل الهودج ،، فهذه اعظم ميزة يحبها الله سبحانه إذا وجدت في الفتاة وجد معه جميع الخير
نذكر قصة اخرى ،،، جلست الحبيبه بنت الحبيب فاطمة جلست مع اسماء بنت عميس تتكلم اسماء عن الحبشه وتقص عليها وفاطمة رضي الله عنها ليست معاها في النقاش فقالت مالك يافاطمة فقالت عذرآ يا اسماء ولكني افكر في نفسي غدآ إذا أنا مت ان اكسى بخمسة اثواب ثم يطرح فوقي ثوب واخر على الرجال في وضح النهار
لله درها ،، تقول لعلي إذا انا مت ياعلي اناشدك لاتدفنني إلا في الليل فقال يافاطمة فقالت اتريد ان اخرج عند الرجال في وضح النهار فقال الرسول عليه الصلاة والسلام ،، الحياء لايأتي إلا بخير ،،، الله سبحانه وتعالى ارسل ملك لمحمد فقال ان الله سبحانه وتعالى قال بشرو فاطمه اني كتبتها سيدة نساء اهل الجنة
فاالقصص كثيرة الثابته عن حياء الصاحبيات ،، فهنيآ من امتلكت هذه الصفه
فاللهم إني اسالك بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات اصلح علينا امر الدنيا والأخره ،،