الرئيسية
وصل أنصار حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المستبعد من انتخابات رئاسة الجمهورية إلى مقر اللجنة العليا للرئاسة لمناصرة المرشح المستبعد، وقاموا بإحضار سماعات كبيرة تحسبا لقيام أبو إسماعيل بعمل مؤتمر صحفى عقب خروجه من اللجنة.
ووزع أنصار أبو إسماعيل الشهادة التى حصل عليها أبو إسماعيل بعدم ازدواج جنسية والدته والحكم الصادر من محكمة القضاء الإدارى الذى يقضى بإلزام الداخلية هذه الشهادة، بجانب بيان بعنوان "المؤامرة " التى تحيكها أمريكا وإسرائيل ضد المرشح.
كما رفع العشرات من أنصار أبو إسماعيل لافتات تحمل اسمه وصوره والمصاحف وأعلام مكتوب عليها "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، وأخرى مكتوب عليها "يسقط يسقط حكم العسكر".
وردد أنصار أبو إسماعيل هتافات منها "أمريكا والمجلس إيد واحدة"، و"يالى بتسال ع الجنسية أم الشيخ طلعت مصرية"، و "اللجنة العليا لتزوير الانتخابات".
وأدى تجمهر أنصار أبو إسماعيل إلى وجود حالة استنفار أمنى أمام اللجنة، حيث كثفت قوات الأمن من تواجدها وضيقت صفوفها وحملت الهراوات والدروع، وذلك فى ظل تواجد مدرعات الجيش على مداخل اللجنة، بالإضافة إلى قوات الشرطة العسكرية والأسلاك الشائكة.
ومن جانبهم قام أنصار أبو إسماعيل بتنظيم صف بطول شارع صلاح سالم موازٍ لصفوف قوات الأمن المركزى والشرطة العسكرية، كما حضر بعض السيدات المنتقبات لتأييد أبو إسماعيل.
ووزع أنصار أبو إسماعيل الشهادة التى حصل عليها أبو إسماعيل بعدم ازدواج جنسية والدته والحكم الصادر من محكمة القضاء الإدارى الذى يقضى بإلزام الداخلية هذه الشهادة، بجانب بيان بعنوان "المؤامرة " التى تحيكها أمريكا وإسرائيل ضد المرشح.
كما رفع العشرات من أنصار أبو إسماعيل لافتات تحمل اسمه وصوره والمصاحف وأعلام مكتوب عليها "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، وأخرى مكتوب عليها "يسقط يسقط حكم العسكر".
وردد أنصار أبو إسماعيل هتافات منها "أمريكا والمجلس إيد واحدة"، و"يالى بتسال ع الجنسية أم الشيخ طلعت مصرية"، و "اللجنة العليا لتزوير الانتخابات".
وأدى تجمهر أنصار أبو إسماعيل إلى وجود حالة استنفار أمنى أمام اللجنة، حيث كثفت قوات الأمن من تواجدها وضيقت صفوفها وحملت الهراوات والدروع، وذلك فى ظل تواجد مدرعات الجيش على مداخل اللجنة، بالإضافة إلى قوات الشرطة العسكرية والأسلاك الشائكة.
ومن جانبهم قام أنصار أبو إسماعيل بتنظيم صف بطول شارع صلاح سالم موازٍ لصفوف قوات الأمن المركزى والشرطة العسكرية، كما حضر بعض السيدات المنتقبات لتأييد أبو إسماعيل.
