زوجها طلَّقها وألقاها بالشارع ورفضت العودة لأهلها بعد أن تقاسموا مهرها
مصري يغرر بمطلقة وينقلها من إحدى محافظات الرياض ليسكنها في مكة
فهد المنجومي- سبق- مكة المكرمة:
أحالت إدارة البحث والتحري الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة مطلقة سعودية
(16 عاماً) إلى مؤسسة دار الفتيات بالعمرة، لحين تسفيرها إلى احدى محافظات
بمنطقة الرياض، عقب أن غرر بها مدرس مصري الجنسية (42 عاماً) وأحضرها من
الرياض إلى مكة وأسكنها في فندق بحي المسفلة بمساعدة أحد أقربائه الذي يعمل
بالفندق.
وتشير المعلومات التي حصلت عليها "سبق" أن
والد ووالدة الفتاة "منفصلان عن بعضهما البعض" كانا قد زوَّجاها برجل مسن
(62 عاماً) زوجة ثالثة وتم تقاسم مهرها بين أخوانها، وخلال ستة أشهر من
زواجها كان المسن يعاملها بوحشية، ويضربها لأتفه الأسباب، وقام بتطليقها،
ولم تجد في شوارع المدينة حسب كلامها من يعطف عليها ويستقبلها سوى هذا
المعلم المصري، الذي قدم بها إلى مكة المكرمة وأسكنها في فندق لدى قريبه
بحي المسفلة".
وعندما علم أشقاؤها باختفائها بعد طلاقها قدموا بلاغاً لدى الشرطة، التي
بدورها خاطبت نظيرتها شرطة العاصمة المقدسة، وألقي القبض عليها عن طريق فرق
البحث والتحري الجنائي، كما ألقي القبض على المعلم المصري الذي غرر بها،
ولازال رهن التوقيف والتحقيق .
وجار إكمال الإجراءات لتسفير المطلقة للرياض لاستكمال التحقيقات معها، رغم
حالتها النفسية والعصبية، حيث كانت تطلب البقاء في مؤسسة دار الفتيات لأن
بها عيشة كريمة حسب كلامها وهي أفضل من العالم الخارجي الذي لم يرحمها
مصري يغرر بمطلقة وينقلها من إحدى محافظات الرياض ليسكنها في مكة
فهد المنجومي- سبق- مكة المكرمة:
أحالت إدارة البحث والتحري الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة مطلقة سعودية
(16 عاماً) إلى مؤسسة دار الفتيات بالعمرة، لحين تسفيرها إلى احدى محافظات
بمنطقة الرياض، عقب أن غرر بها مدرس مصري الجنسية (42 عاماً) وأحضرها من
الرياض إلى مكة وأسكنها في فندق بحي المسفلة بمساعدة أحد أقربائه الذي يعمل
بالفندق.
وتشير المعلومات التي حصلت عليها "سبق" أن
والد ووالدة الفتاة "منفصلان عن بعضهما البعض" كانا قد زوَّجاها برجل مسن
(62 عاماً) زوجة ثالثة وتم تقاسم مهرها بين أخوانها، وخلال ستة أشهر من
زواجها كان المسن يعاملها بوحشية، ويضربها لأتفه الأسباب، وقام بتطليقها،
ولم تجد في شوارع المدينة حسب كلامها من يعطف عليها ويستقبلها سوى هذا
المعلم المصري، الذي قدم بها إلى مكة المكرمة وأسكنها في فندق لدى قريبه
بحي المسفلة".
وعندما علم أشقاؤها باختفائها بعد طلاقها قدموا بلاغاً لدى الشرطة، التي
بدورها خاطبت نظيرتها شرطة العاصمة المقدسة، وألقي القبض عليها عن طريق فرق
البحث والتحري الجنائي، كما ألقي القبض على المعلم المصري الذي غرر بها،
ولازال رهن التوقيف والتحقيق .
وجار إكمال الإجراءات لتسفير المطلقة للرياض لاستكمال التحقيقات معها، رغم
حالتها النفسية والعصبية، حيث كانت تطلب البقاء في مؤسسة دار الفتيات لأن
بها عيشة كريمة حسب كلامها وهي أفضل من العالم الخارجي الذي لم يرحمها