~*¤ô§ô¤*~بســـــمـ اللـــــه الرحمـــن الرحيــــــمـ~*¤ô§ô¤*~
الســـلآمـ عليــــكمـ ورحمــــة اللــه وبركـــآتـه
...............................................
كان هناك طبيب مصري على درجه جيده من العلم وتمكن في التعرف
على عديد من الأطباء الامريكين ...
ومن بين كل هؤلاء الأصدقاء كان له صديق عزيز
كانا دائمي التواجد مع بعضهما البعض ويعملان في التوليد
وفي إحدى الليالي
كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت حالتي ولاده في نفس الوقت
وبعدما أنجبت كلتا المرأتين
إختلط المولودان ولم يعرف كل واحد لمن يتبع
مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى
وهذا بسسب الممرضه والتي كان يتوجب عليها كتابه أسماء الأمهات على سوار
يوضع بيد المولودين وعندما علما كل منهما الطبيب المصر ي وصديقه الأمريكي
وقعا في حيره من أمرهما
كيف يعرفان من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى
فقال الطبيب الأمريكي للمصري:أنت تقول أن القرآن يبين كل شي
وتقول أنه تناول كل المسائل مهما كانت
هيا أرني كيف نستطيع معرفه أم كل مولود من المولودين
فأجاب المصري ( نعم ) ...
ثم سافر الطبيب المصري وذهب إلى أحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه
فقال ذالك العالم:أنا لا أفقه في العلوم الطبيه اللتي تتحدث عنها ولكن أنا أقول
سوف أقرأ لك آيه من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله
قـآل تعــآلى : ((وللذكر مثل حظ الانثيين))
فبدأ الطبيب المصري بالتفكر في الآيه والتمعن فيها
ومن ثم عرف الحل ...
ذهب إلى صديقه وقال له : أثبت القران كل مولود لمن يعود .
فقال الأمريكي: وكيف ذلك ؟
فقال : دعنا نفحص حليب كل إمراه وسوف نجد الحل
وفعلا ظهرت النتيجه وأخبر الطبيب المصري وبكل ثقه
صديقه الأمريكي كل مولود لمن يعود...
فإستغرب صديقه الأمريكي كيف عرفت فقال أن التنيجه التي ظهرت تدل على كميه الحليب
في ثدي أم الذكر ضعف الكميه عند أم الأنثى
و أن نسبه الأملاح والفيتامينات التي يحتوي عليها ثدي أم الذكر ضعف ما عند أم الأنثى
ثم قرأ الطبيب المصري
الآيه على صديقه الامريكي
والتى إستدل بها على حل هذه المشكله التي وقعوا فيها
وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي..
:: سبحــــان اللــــــه ::
الســـلآمـ عليــــكمـ ورحمــــة اللــه وبركـــآتـه
...............................................
كان هناك طبيب مصري على درجه جيده من العلم وتمكن في التعرف
على عديد من الأطباء الامريكين ...
ومن بين كل هؤلاء الأصدقاء كان له صديق عزيز
كانا دائمي التواجد مع بعضهما البعض ويعملان في التوليد
وفي إحدى الليالي
كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت حالتي ولاده في نفس الوقت
وبعدما أنجبت كلتا المرأتين
إختلط المولودان ولم يعرف كل واحد لمن يتبع
مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى
وهذا بسسب الممرضه والتي كان يتوجب عليها كتابه أسماء الأمهات على سوار
يوضع بيد المولودين وعندما علما كل منهما الطبيب المصر ي وصديقه الأمريكي
وقعا في حيره من أمرهما
كيف يعرفان من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى
فقال الطبيب الأمريكي للمصري:أنت تقول أن القرآن يبين كل شي
وتقول أنه تناول كل المسائل مهما كانت
هيا أرني كيف نستطيع معرفه أم كل مولود من المولودين
فأجاب المصري ( نعم ) ...
ثم سافر الطبيب المصري وذهب إلى أحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه
فقال ذالك العالم:أنا لا أفقه في العلوم الطبيه اللتي تتحدث عنها ولكن أنا أقول
سوف أقرأ لك آيه من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله
قـآل تعــآلى : ((وللذكر مثل حظ الانثيين))
فبدأ الطبيب المصري بالتفكر في الآيه والتمعن فيها
ومن ثم عرف الحل ...
ذهب إلى صديقه وقال له : أثبت القران كل مولود لمن يعود .
فقال الأمريكي: وكيف ذلك ؟
فقال : دعنا نفحص حليب كل إمراه وسوف نجد الحل
وفعلا ظهرت النتيجه وأخبر الطبيب المصري وبكل ثقه
صديقه الأمريكي كل مولود لمن يعود...
فإستغرب صديقه الأمريكي كيف عرفت فقال أن التنيجه التي ظهرت تدل على كميه الحليب
في ثدي أم الذكر ضعف الكميه عند أم الأنثى
و أن نسبه الأملاح والفيتامينات التي يحتوي عليها ثدي أم الذكر ضعف ما عند أم الأنثى
ثم قرأ الطبيب المصري
الآيه على صديقه الامريكي
والتى إستدل بها على حل هذه المشكله التي وقعوا فيها
وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي..
:: سبحــــان اللــــــه ::