تلجأ السيدات لساعات من الاستجمام والراحة بعد نهار طويل ومتعب لتهتم بجمالها، بشرتها وأناقتها، وذلك مما ينعكس إيجابًا على نفسيتها. لكن ذلك لا يكمن دائمًاً في التوجه لصالونات التجميل، حيث أن بعض النساء يفضلن البقاء في المنزل بالقرب من الأولاد والبعض الآخر لا يحبّذن الخروج في أيام الشتاء والعواصف.
ولأخذ قسطٍ من الراحة والاعتناء ببشرتك، توجّهي إلى المطبخ من خلال وصفات طبيعية موجودة في كل منزل، لا تكلف السيدة أموالًا باهظة ولا وقتًا طويلًا. والخلطة الطبيعية المذكورة قد تم تجربتها من قبل العديد من السيدات وهي ذات ضمانة أكيدة إذ تساعد على تسكير المسام وإزالة الرؤوس السوداء كما تسهم في تجفيف الحبوب الموجودة بهدف عدم ظهورها من جديد.
أما مكونات هذه الخلطة، ملعقتان من الطحين الابيض، ملعقتان من الحامض، بياض البيض، عسل، وسكر.
أما طريقة التحضير؛ نفرك السكر على الوجه بالإضافة الى كمية قليلة من العسل لئلا يذوب، ونحرك هذه الكمية على كامل الوجه لمدة دقيقتين. وعندها ستشعرين أن الدم يتحرك في وجهك وأن الخلايا تتفتح وتنظف.
ونخلط الطحين مع الحامض ليصبح كالعجينة ثم نمدّه على الوجه، بعد مرور 15 دقيقة نمسح البشرة بماءٍ ساخنة، للحصول على بشرة بيضاء، ناصعة ونضرة.
بعد هذه المرحلة، نقوم بمد بياض البيض على البشرة وننتظر لمدة 15 دقيقة، ويمكن إعادة الكرة وإضافة طبقة ثانية لتسكير المسام وتغذيتها بالبروتينات الضرورية.
ولأخذ قسطٍ من الراحة والاعتناء ببشرتك، توجّهي إلى المطبخ من خلال وصفات طبيعية موجودة في كل منزل، لا تكلف السيدة أموالًا باهظة ولا وقتًا طويلًا. والخلطة الطبيعية المذكورة قد تم تجربتها من قبل العديد من السيدات وهي ذات ضمانة أكيدة إذ تساعد على تسكير المسام وإزالة الرؤوس السوداء كما تسهم في تجفيف الحبوب الموجودة بهدف عدم ظهورها من جديد.
أما مكونات هذه الخلطة، ملعقتان من الطحين الابيض، ملعقتان من الحامض، بياض البيض، عسل، وسكر.
أما طريقة التحضير؛ نفرك السكر على الوجه بالإضافة الى كمية قليلة من العسل لئلا يذوب، ونحرك هذه الكمية على كامل الوجه لمدة دقيقتين. وعندها ستشعرين أن الدم يتحرك في وجهك وأن الخلايا تتفتح وتنظف.
ونخلط الطحين مع الحامض ليصبح كالعجينة ثم نمدّه على الوجه، بعد مرور 15 دقيقة نمسح البشرة بماءٍ ساخنة، للحصول على بشرة بيضاء، ناصعة ونضرة.
بعد هذه المرحلة، نقوم بمد بياض البيض على البشرة وننتظر لمدة 15 دقيقة، ويمكن إعادة الكرة وإضافة طبقة ثانية لتسكير المسام وتغذيتها بالبروتينات الضرورية.