خرجت الصحف الأردنية الصادرة يوم الأربعاء بعناوين لافتة، تشيد بتحقيق منتخب النشامى الفوز الثاني على التوالي في التصفيات الأسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2014 في البرازيل، وأبدت تفاؤلا كبيرا بإمكانية تحقق الأحلام الأردنية في التأهل للمونديال.
وأحرز المنتخب الأردني فوزا غاليا على نظيره الصيني بهدفين لهدف في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى، ليتصدر مجموعته برصيد 6 نقاط، وبفارق 3 نقاط عن الصين والعراق.
وكان المنتخب الأردني تفوق في الجولة الأولى خارج أرضه على العراق -بطل أسيا السابق- بهدفين نظيفين، فيما فازت الصين على سنغافورة بهدفين لهدف.. وفاز العراق على مضيفه سنغافورة بهدفين نظيفين في الجولة الثانية.
وأجمعت الصحف على أن الأردن استحق الفوز على ضيفه الصيني بعدما قدم أداء جيدا طوال تسعين دقيقة، مستغلا عاملي الأرض والجمهور، وهو ما أسفر عن هدفين متتالين، قبل أن يقلص المنتخب الصيني النتيجة.
وأشادت صحيفة "الدستور" بالفوز الأردني؛ حيث أفردت مساحاتٍ واسعة على صدر صفحاتها لتغطية المباراة، وكتبت على صدر صفحتها الرياضية بعنوان كبير مفاده "النصر للنشامى.. والأفراح تعم الوطن".
وعنونت صحيفة "العرب اليوم" صدر صفحاتها بعنوان رئيسي كبير "المنتخب الوطني يتفوق على الصيني".
وقالت صحيفة "الغد" على صدر صفحتها الأولى "النشامى يجهز على التنين الصيني ويقترب من حلم المونديال".
وأضافت "فرض المنتخب كلمته العليا في المجموعة الأسيوية الأولى المؤهلة للمرحلة الرابعة من تصفيات مونديال البرازيل 2014، وسطر النشامى بحروف من ذهب ملحمة كروية في إستاد عمان أمام جمهور كبير".
وكتبت صحيفة "الرأي" على صدر صفحتها الرئيسية بعنوان رئيسي "الأردن أولا في تصفيات البرازيل".
فيما قالت صحيفة "السبيل" تحت عنوان "خمسة أسباب تجعلنا نتفاءل بالوصول إلى المونديال": "لأول مرة في التاريخ يحلم جمهور النشامى بالوصول إلى المونديال. ففي الماضي كان الهدف المشاركة والتجربة والخبرة، وكان الجمهور يواسي نفسه، ويحلم بيوم يعيش فيه حالة عاشها أشقاؤه العرب في عديد الأقطار، منهم من تأهل فعلا للمونديال، ومنهم من كاد، ولكنه سقط في الخطوة الأخيرة.. هذه الخطوة الأخيرة كانت حلما للمنتخب الأردني، لكننا اليوم لن نكتفي بها، بل الجميع يحلم بأن يذهب حسن عبد الفتاح وبهاء عبد الرحمن (نجما المنتخب) للعب في أرض نيمار (لاعب البرازيل) عام 2014".
وأحرز المنتخب الأردني فوزا غاليا على نظيره الصيني بهدفين لهدف في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى، ليتصدر مجموعته برصيد 6 نقاط، وبفارق 3 نقاط عن الصين والعراق.
وكان المنتخب الأردني تفوق في الجولة الأولى خارج أرضه على العراق -بطل أسيا السابق- بهدفين نظيفين، فيما فازت الصين على سنغافورة بهدفين لهدف.. وفاز العراق على مضيفه سنغافورة بهدفين نظيفين في الجولة الثانية.
وأجمعت الصحف على أن الأردن استحق الفوز على ضيفه الصيني بعدما قدم أداء جيدا طوال تسعين دقيقة، مستغلا عاملي الأرض والجمهور، وهو ما أسفر عن هدفين متتالين، قبل أن يقلص المنتخب الصيني النتيجة.
وأشادت صحيفة "الدستور" بالفوز الأردني؛ حيث أفردت مساحاتٍ واسعة على صدر صفحاتها لتغطية المباراة، وكتبت على صدر صفحتها الرياضية بعنوان كبير مفاده "النصر للنشامى.. والأفراح تعم الوطن".
وعنونت صحيفة "العرب اليوم" صدر صفحاتها بعنوان رئيسي كبير "المنتخب الوطني يتفوق على الصيني".
وقالت صحيفة "الغد" على صدر صفحتها الأولى "النشامى يجهز على التنين الصيني ويقترب من حلم المونديال".
وأضافت "فرض المنتخب كلمته العليا في المجموعة الأسيوية الأولى المؤهلة للمرحلة الرابعة من تصفيات مونديال البرازيل 2014، وسطر النشامى بحروف من ذهب ملحمة كروية في إستاد عمان أمام جمهور كبير".
وكتبت صحيفة "الرأي" على صدر صفحتها الرئيسية بعنوان رئيسي "الأردن أولا في تصفيات البرازيل".
فيما قالت صحيفة "السبيل" تحت عنوان "خمسة أسباب تجعلنا نتفاءل بالوصول إلى المونديال": "لأول مرة في التاريخ يحلم جمهور النشامى بالوصول إلى المونديال. ففي الماضي كان الهدف المشاركة والتجربة والخبرة، وكان الجمهور يواسي نفسه، ويحلم بيوم يعيش فيه حالة عاشها أشقاؤه العرب في عديد الأقطار، منهم من تأهل فعلا للمونديال، ومنهم من كاد، ولكنه سقط في الخطوة الأخيرة.. هذه الخطوة الأخيرة كانت حلما للمنتخب الأردني، لكننا اليوم لن نكتفي بها، بل الجميع يحلم بأن يذهب حسن عبد الفتاح وبهاء عبد الرحمن (نجما المنتخب) للعب في أرض نيمار (لاعب البرازيل) عام 2014".