مـــن مـــنا يـــريد ان يـــمر فـــى حـــياة احـــدهم مــــرورا عـــابر
ومـــن منـــا يتــــعمد أن يــــدخل فـــي حـــياة احـــدهم ليســـبب لـــة الحـــزن ...!؟
أنـــنا لا نتعــــمد ذلـــك ابــــدا
لا نتعـــمد أن نـــؤذى أحـــدهم
احــــيانا نكـــون نحــــن ســــبب لـــحزن أنــــاس مـــا
وأحــــيانا يكــــونون هــــم ســــبب لحــــزننا ويـ...ــكون دائــــما
بـــدون قـــصد
وهـــذة هــــى الــــدنيا !!
يكفـــينا ان نعـــرف يقــــينا ان غــــيرنا لــــديهم اســــبابهم فــــى
التســـبب فـــى ألــــمنا وان كـــانوا لا يقــــصدوه !
كـــل
مـــا هـــنالك أنــــهم وجــــدوا ان الــــطريق الـــذى حــــاولو ا أن
يبــــدؤوه مــــعنا لـــن يســـتطيعوا اكــــمالوه لأســـباب تتــــعلق
بهــــم وبرغــــابتهم .
وليـــس معــــنى ذلـــك أنهــــم أجـــرموا فى حــــقنا أو ننعتهـــم بالظـــلم
لأنـــة لــــو كــــان كــــذلك
فلنـــكن أذن عـــادلين
ولنــــحكم علــــى أنفـــسنا أيـــضا لأنـــنا ربمــــا قمــــنا
بنفــــس الــــدور مـــع أنــــاسٍ لـــم نــــرى نحـــن أيضـــا
أنفــــسنا معــــهم أو فيـــهم لأسبـــاب تتعلق أيضـــا برؤيتنـــا
وسعـــادتنا ورغبـــاتنا ...!
فــــهل نحــــن أيضــــا كــــذلك ...؟
علــــى الـــــهامش:
أنـــا كثيـــراً فـــاعل فـــى حيـــاة البعض.
وأنـــا كثيـــراً مفعـــول بـــة فى حيـــاة البعض ألاخـــــر ...!!
وفـــى كـــلا الـــحالتين كــــم افـــضل ان اكــــون ضـــميرا غــــائب ...!
ومـــن منـــا يتــــعمد أن يــــدخل فـــي حـــياة احـــدهم ليســـبب لـــة الحـــزن ...!؟
أنـــنا لا نتعــــمد ذلـــك ابــــدا
لا نتعـــمد أن نـــؤذى أحـــدهم
احــــيانا نكـــون نحــــن ســــبب لـــحزن أنــــاس مـــا
وأحــــيانا يكــــونون هــــم ســــبب لحــــزننا ويـ...ــكون دائــــما
بـــدون قـــصد
وهـــذة هــــى الــــدنيا !!
يكفـــينا ان نعـــرف يقــــينا ان غــــيرنا لــــديهم اســــبابهم فــــى
التســـبب فـــى ألــــمنا وان كـــانوا لا يقــــصدوه !
كـــل
مـــا هـــنالك أنــــهم وجــــدوا ان الــــطريق الـــذى حــــاولو ا أن
يبــــدؤوه مــــعنا لـــن يســـتطيعوا اكــــمالوه لأســـباب تتــــعلق
بهــــم وبرغــــابتهم .
وليـــس معــــنى ذلـــك أنهــــم أجـــرموا فى حــــقنا أو ننعتهـــم بالظـــلم
لأنـــة لــــو كــــان كــــذلك
فلنـــكن أذن عـــادلين
ولنــــحكم علــــى أنفـــسنا أيـــضا لأنـــنا ربمــــا قمــــنا
بنفــــس الــــدور مـــع أنــــاسٍ لـــم نــــرى نحـــن أيضـــا
أنفــــسنا معــــهم أو فيـــهم لأسبـــاب تتعلق أيضـــا برؤيتنـــا
وسعـــادتنا ورغبـــاتنا ...!
فــــهل نحــــن أيضــــا كــــذلك ...؟
علــــى الـــــهامش:
أنـــا كثيـــراً فـــاعل فـــى حيـــاة البعض.
وأنـــا كثيـــراً مفعـــول بـــة فى حيـــاة البعض ألاخـــــر ...!!
وفـــى كـــلا الـــحالتين كــــم افـــضل ان اكــــون ضـــميرا غــــائب ...!