أخواتي الحبيبات..
سنتحدث اليوم عن أعظم الخلق وأطهرهم.. عمن ضحى براحته من أجل أمته ..سنتحدث عن عظيم قرن الله كمال الإيمان بمحبته وطاعته سنتنقل بين صفاته ومآثره ...نسعدُ بالحديث عنه ..والإستماع إلى روعة أخلاقه.. وننهل من معين سيرته الصافي فننتقل كالنحلة التي تنتقل بين الورود..فترشف من ذا الرحيق وترشف من ذاك ..
سنبدأ رحلتنا مع آيات عطرة من كتاب الله
أخواني ...مامقدار حبنا لرسول الله ؟؟ وإلى أي حدٍ نضحي من أجله ؟
تساؤل سنجد إجابته لدى أخينا
الموضوع....
لزوم محبته صلى الله عليه وسلم :
قال الله تعالى: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }
وعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده ووالده والناس أجمعين "، أخرجه البخاري ومسلم.
أخي ...هل تريدين قياس حبك لرسول الله إذن إستمع إلى أخينا (( ))
الموضوع ...
علامة محبته صلى الله عليه وسلم:
إن من أحب شيئاً آثرَ موافقته، وإلا لم يكن صادقاً في حُبه، وكان مُدعياً، فالصادق في حب النبي صلى الله عليه وسلم من تظهر علامة ذلك عليه، وأولها: الإقتداء به، واستعمال سنته، واتباع أقواله وأفعاله، وامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، والتأدب بآدابه في عُسره ويُسره، ومنشطه ومكرهه، وشاهد هذا قوله تعالى:
{ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ}
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: " قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا بنيَّ إن قدرت أن تصبح وتمسي ليس في قلبك غِشٌ لأحدٍ فافعل "، ثم قال لي: يا بُنَيَّ وذلك من سنتي ، ومن أحيا سنتي فقد أحبني، ومن أحبني كان معي في الجنة ".فمن اتصف بهذه الصفة فهو كامل المحبة لله ورسوله، ومن خالفها في بعض هذه الأمور فهو ناقص المحبة.
****
أخي
أتعلم ثمرة هذا الحب ... أتعلم أي مكسب ستكسبين إن أنتي أحببته عليه أفضل الصلاة والسلام ..فلنستمع إلى
الموضوع....
ثمرة محبته صلى الله عليه وسلم:من ثمرة محبته عليه الصلاة و السلام، مرافقة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين لحديث عائشة رضي الله عنها: " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم،فقال يا رسول الله: إنّك لأحبَ إلى من نفسي وإنك لأحب إليَ من ولدي وإني لأكون في البيت فأذكرك، فما أصبر حتى آتي فأنظر إليك،وإذا ذكرت موتك عرفت إنَك دخلت الجنة رفعت مع النبيين، وإنّي إذا دخلت خشيت أن لا أراك فأنزل الله تعالى:{وَمَنْ يُطع الله والرَّسُولَ فأُولَئكَ مع الذين أنْعَمَ اللهُ عَلَيهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحيِنَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفيِقاً}
*******
ختاما أخواني ...سمعنا جميعا عن أولئك الحاقدون الكفره الذين تعرضوا لحبيبنا المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام ..خابو وخسروا ..اولئك الذين إعتقدوا بأفكارهم الضعيفة أنهم يستطيعون أن يجرحوا المسلمين في نبيهم الحبيب ..ولكن نحن نُعلنها صيحة قوية ..ونخبرهم أن الله قد كفى نبيه المستهزئين ..ورغم صغر أعمارنا إلا أننا نستطيع عمل الكثير ..فمن مقاطعة لمنتجات أولئك الكفرة ...إلى الدعاء عليهم ..إلى التمسك بسنة الحبيب المصطفى والعمل بها ..
ونخبرهم أنكم وإن عدتم واعتذرتم ..سنبقى مقاطعين لكم نصرة لحبيبنا المصطفى عليه أتم الصلاة والتسليم ...
ختاما أخواني .....هاهي رحلتنا الماتعة مع أحب الخلق محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم قاربت على الإنتهاء ولم تنتهي سيرته العطرة..ولم ينتهي معينه الصافي ..وهانحن نُعلنها..نُشهدك ربنا أننا نُحب نبيك المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..وسنتبع سيرته الرائعة ما استطعنا ..لننال شفاعة الحبيب يوم نلقاه ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سنتحدث اليوم عن أعظم الخلق وأطهرهم.. عمن ضحى براحته من أجل أمته ..سنتحدث عن عظيم قرن الله كمال الإيمان بمحبته وطاعته سنتنقل بين صفاته ومآثره ...نسعدُ بالحديث عنه ..والإستماع إلى روعة أخلاقه.. وننهل من معين سيرته الصافي فننتقل كالنحلة التي تنتقل بين الورود..فترشف من ذا الرحيق وترشف من ذاك ..
سنبدأ رحلتنا مع آيات عطرة من كتاب الله
أخواني ...مامقدار حبنا لرسول الله ؟؟ وإلى أي حدٍ نضحي من أجله ؟
تساؤل سنجد إجابته لدى أخينا
الموضوع....
لزوم محبته صلى الله عليه وسلم :
قال الله تعالى: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }
وعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده ووالده والناس أجمعين "، أخرجه البخاري ومسلم.
أخي ...هل تريدين قياس حبك لرسول الله إذن إستمع إلى أخينا (( ))
الموضوع ...
علامة محبته صلى الله عليه وسلم:
إن من أحب شيئاً آثرَ موافقته، وإلا لم يكن صادقاً في حُبه، وكان مُدعياً، فالصادق في حب النبي صلى الله عليه وسلم من تظهر علامة ذلك عليه، وأولها: الإقتداء به، واستعمال سنته، واتباع أقواله وأفعاله، وامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، والتأدب بآدابه في عُسره ويُسره، ومنشطه ومكرهه، وشاهد هذا قوله تعالى:
{ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ}
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: " قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا بنيَّ إن قدرت أن تصبح وتمسي ليس في قلبك غِشٌ لأحدٍ فافعل "، ثم قال لي: يا بُنَيَّ وذلك من سنتي ، ومن أحيا سنتي فقد أحبني، ومن أحبني كان معي في الجنة ".فمن اتصف بهذه الصفة فهو كامل المحبة لله ورسوله، ومن خالفها في بعض هذه الأمور فهو ناقص المحبة.
****
أخي
أتعلم ثمرة هذا الحب ... أتعلم أي مكسب ستكسبين إن أنتي أحببته عليه أفضل الصلاة والسلام ..فلنستمع إلى
الموضوع....
ثمرة محبته صلى الله عليه وسلم:من ثمرة محبته عليه الصلاة و السلام، مرافقة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين لحديث عائشة رضي الله عنها: " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم،فقال يا رسول الله: إنّك لأحبَ إلى من نفسي وإنك لأحب إليَ من ولدي وإني لأكون في البيت فأذكرك، فما أصبر حتى آتي فأنظر إليك،وإذا ذكرت موتك عرفت إنَك دخلت الجنة رفعت مع النبيين، وإنّي إذا دخلت خشيت أن لا أراك فأنزل الله تعالى:{وَمَنْ يُطع الله والرَّسُولَ فأُولَئكَ مع الذين أنْعَمَ اللهُ عَلَيهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحيِنَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفيِقاً}
*******
ختاما أخواني ...سمعنا جميعا عن أولئك الحاقدون الكفره الذين تعرضوا لحبيبنا المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام ..خابو وخسروا ..اولئك الذين إعتقدوا بأفكارهم الضعيفة أنهم يستطيعون أن يجرحوا المسلمين في نبيهم الحبيب ..ولكن نحن نُعلنها صيحة قوية ..ونخبرهم أن الله قد كفى نبيه المستهزئين ..ورغم صغر أعمارنا إلا أننا نستطيع عمل الكثير ..فمن مقاطعة لمنتجات أولئك الكفرة ...إلى الدعاء عليهم ..إلى التمسك بسنة الحبيب المصطفى والعمل بها ..
ونخبرهم أنكم وإن عدتم واعتذرتم ..سنبقى مقاطعين لكم نصرة لحبيبنا المصطفى عليه أتم الصلاة والتسليم ...
ختاما أخواني .....هاهي رحلتنا الماتعة مع أحب الخلق محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم قاربت على الإنتهاء ولم تنتهي سيرته العطرة..ولم ينتهي معينه الصافي ..وهانحن نُعلنها..نُشهدك ربنا أننا نُحب نبيك المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..وسنتبع سيرته الرائعة ما استطعنا ..لننال شفاعة الحبيب يوم نلقاه ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته