معهد ون ويب لتطوير المواقع | 1weeb.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ستايلات مجانية FREE STYLES


4 مشترك

    هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟

    الجزائري عبد المعز
    الجزائري عبد المعز
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 05/10/2011

    الجنسية : جزائر

    عدد المشاركات : 3288

    مكسب العضو : 40583

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 21

    المزاج : منتديات طموح الجزائر

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ Empty هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟

    مُساهمة من طرف الجزائري عبد المعز 19/12/2011, 08:14


     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ Icon

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ F124

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222maloالحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222malo

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222maloمن شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222malo

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222maloو من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا  هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222malo

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222maloعبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222malo

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222maloبإحسان الى يوم الديـــن و سلم تسليما كثيرا ، أما بعد ...  هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ User.aspx?id=311515&f=000222malo

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ F124



    لدينا
    حزب سياسي إسلامي في بلادنا ، شعاره هو إقامة الإسلام في البلاد ، من خلال
    الحصول على الحقوق القانونية لممارسة السلطة في البلاد ، وكوني من أبناء
    هذا البلد الذي لا يكاد يوجد فيه شخص يتبع الإسلام ، والمحرمات تنتشر بسبب
    نقص الإيمان لدى الأحزاب السياسية الأخرى ولدى معظم الناس ، فهل في هذا
    الوضع يكون فرضا أن ننضم إلى هذا الحزب السياسي الإسلامي الذي يعطي الأمل
    بأنه إذا أيدناه وانضممنا إليه فإنه بذلك يمكن إقامة الإسلام ، هذا مع
    العلم بأن أسرتي تمنعني من الانضمام إلى هذا الحزب ، ولكن فلسفة الحزب
    تشدني إليه ، أرجو النصيحة .




    الحمد لله

    أولاً :

    أوجب الإسلام على أتباعه أن يكونوا مجتمعين على الحق ، وحذَّرهم من
    الفرقة ، وأخبرهم التنازع والتفرق بعد العلم بالحق هو سبيل غير المسلمين ،
    وهو كفيل بإحداث الفشل وذهاب القوة ، وهو ما يجعلهم فريسة سهلة المنال من
    المتربصين بالإسلام .

    قال تعالى : (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا ) آل عمران/103 .

    وقال ابن كثير - رحمه الله - :

    وقوله: ( وَلا تَفَرَّقُوا ) : أمَرَهُم بالجماعة ، ونهاهم عن التفرقة
    ، وقد وردت الأحاديثُ المتعددة بالنهي عن التفرق والأمر بالاجتماع
    والائتلاف ، كما في صحيح مسلم من حديث سُهَيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي
    هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إنَّ اللهَ يَرْضَى لَكُمْ
    ثَلاثًا ، وَيَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا ، يَرْضى لَكُمْ : أنْ تَعْبدُوهُ
    وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، وأنْ تَعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ
    جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا ، وأنْ تُنَاصِحُوا مَنْ وَلاهُ اللهُ
    أمْرَكُمْ ؛ وَيَسْخَطُ لَكُمْ ثَلاثًا : قيلَ وَقَالَ ، وَكَثْرَةَ
    السُّؤَالِ ، وإِضَاعَةَ الْمَالِ ) ، وقد ضُمِنتْ لهم العِصْمةُ عند
    اتفاقهم من الخطأ ، كما وردت بذلك الأحاديث المتعددة أيضًا ، وخِيفَ عليهم
    الافتراق ، والاختلاف ، وقد وقع ذلك في هذه الأمة فافترقوا على ثلاث
    وسبعين فرقة ، منها فرقة ناجية إلى الجنة ومُسَلمة من عذاب النار ، وهم
    الذين على ما كان عليه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه .

    " تفسير ابن كثير " ( 2 / 89 ، 90 ) .

    وقال تعالى : ( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ
    وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ
    هُمُ الْمُفْلِحُونَ . وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا
    وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ
    لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) آل عمران /104،105 .

    ثانياً :

    لا يجوز للمسلم الانضمام إلى الأحزاب المخالفة للدين أو المحاربة له ،
    كالأحزاب العلمانية أو القومية أو الشيوعية ؛ لأن في الانضمام إليهم
    إقراراً بضلالهم وكفرهم ، وتكثيراً لسوادهم .

    قال تعالى : ( وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا
    تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ
    وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) الأنعام/153.

    وقال تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً
    لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ
    يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ) الأنعام/159 .

    قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله - :

    يتوعد تعالى الذين فرقوا دينهم ، أي : شتتوه وتفرقوا فيه ، وكلٌّ أخذ
    لنفسه نصيباً من الأسماء التي لا تفيد الإنسان في دينه شيئاً ، كاليهودية
    ، والنصرانية ، والمجوسية ، أو لا يكمل بها إيمانه ، بأن يأخذ من الشريعة
    شيئاً ويجعله دينه ، ويدع مثله ، أو ما هو أولى منه ، كما هو حال أهل
    الفرقة من أهل البدع والضلال والمفرقين للأمة .

    ودلت الآية الكريمة أن الدين يأمر بالاجتماع والائتلاف ، وينهى عن
    التفرق والاختلاف في أهل الدين ، وفي سائر مسائله الأصولية والفروعية .

    وأمره أن يتبرأ ممن فرقوا دينهم فقال : ( لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ) أي : لست منهم ، وليسوا منك ؛ لأنهم خالفوك وعاندوك .

    ( إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ) يرِدون إليه ، فيجازيهم بأعمالهم ، ( ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ) .

    " تفسير السعدي " ( ص 282 ) .

    ثالثاً :

    لا مانع للمسلمين من إقامة جمعيات خيرية وإصلاحية لتقوم بالدعوة إلى
    الله من خلالها ، أو بأعمال الخير عموماً ، على أن لا يكون تعصب للاسم أو
    للآراء بما يحدث فرقة في صف المسلمين .

    رابعاً :

    لا يجوز للمسلمين تكوين أحزاب وجماعات تقوم على التعصب لآرائها ،
    والتحزب لقياداتها ؛ لما في ذلك من الوقوع في التفرق الذي نهينا عنه .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :

    وليس للمعلِّمين أن يحزبوا الناس ويفعلوا ما يلقي بينهم العداوة
    والبغضاء ، بل يكونون مثل الأخوة المتعاونين على البر والتقوى كما قال
    تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) .

    وليس لأحد منهم أن يأخذ على أحد عهداً بموافقته على كل ما يريده ،
    وموالاة مَن يواليه ، ومعاداة مَن يعاديه ، بل من فعل هذا : كان من جنس "
    جنكيزخان " وأمثاله الذين يجعلون من وافقهم صديقا والي ، ومن خالفهم
    عدوّاً باغي ، بل عليهم وعلى أتباعهم عهد الله ورسوله بأن يطيعوا الله
    ورسوله ، ويفعلوا ما أمر الله به ورسوله ، ويحرموا ما حرم الله ورسوله ،
    ويرْعَوا حقوق المعلمين كما أمر الله ورسوله .

    " مجموع الفتاوى " ( 28 / 15 ، 16 ) .

    وقال – رحمه الله - :

    ومن حالف شخصاً على أن يوالي مَن والاه ، ويعادي من عاداه : كان من جنس
    التتر المجاهدين في سبيل الشيطان ! ومثل هذا ليس من المجاهدين في سبيل
    الله تعالى ، ولا من جند المسلمين ، ولا يجوز أن يكون مثل هؤلاء من عسكر
    المسلمين ، بل هؤلاء من عسكر الشيطان ، ولكن يحسن أن يقول لتلميذه : عليك
    عهد الله وميثاقه أن توالي من والى الله ورسوله وتعادي من عادى الله
    ورسوله ، وتعاون على البر والتقوى ، ولا تعاون على الإثم والعدوان ، وإذا
    كان الحق معي نصرتَ الحق ، وإن كنتُ على الباطل : لم تنصر الباطل ، فمن
    التزم هذا كان من المجاهدين في سبيل الله تعالى الذين يريدون أن يكون
    الدين كله لله وتكون كلمة الله هي العليا .

    " مجموع الفتاوى " ( 28 / 20 ، 21 ) .

    وقال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :

    أما الانتماءات إلى الأحزاب المحدثة : فالواجب تركها , وأن ينتمي
    الجميع إلى كتاب الله وسنَّة رسوله , وأن يتعاونوا في ذلك بصدق وإخلاص ,
    وبذلك يكونون من حزب الله الذي قال الله فيه سبحانه في آخر سورة المجادلة
    ( أََلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) بعدما ذكر صفاتهم
    العظيمة في قوله تعالى : ( لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
    وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ) الآية
    .

    ومن صفاتهم العظيمة : ما ذكره الله عز وجل في سورة الذاريات في قول
    الله عز وجل : ( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ . آخِذِينَ
    مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ .
    كَانُوا قَلِيلا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ . وَبِالأسْحَارِ هُمْ
    يَسْتَغْفِرُونَ . وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ
    ) فهذه صفات حزب الله لا يتحيزون إلى غير كتاب الله والسنَّة ، والدعوة
    إليها ، والسير على منهج سلف الأمة من الصحابة رضي الله عنهم وأتباعهم
    بإحسان .

    فهم ينصحون جميع الأحزاب وجميع الجمعيات ويدعونهم إلى التمسك بالكتاب
    والسنة , وعرْض ما اختلفوا فيه عليهما فما وافقهما أو أحدهما فهو المقبول
    وهو الحق , وما خالفهما وجب تركه .

    ولا فرق في ذلك بين جماعة الإخوان المسلمين , أو أنصار السنة والجمعية
    الشرعية , أو جماعة التبليغ أو غيرهم من الجمعيات والأحزاب المنتسبة
    للإسلام ، وبذلك تجتمع الكلمة ويتحد الهدف ويكون الجميع حزباً واحداً
    يترسم خُطا أهل السنة والجماعة الذين هم حزب الله وأنصار دينه والدعاة
    إليه .

    ولا يجوز التعصب لأي جمعية أو أي حزب فيما يخالف الشرع المطهر .

    " مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 7 / 177 ، 178 ) .

    خامساً :

    إذا كان المسلم في بلد علماني كافر ، ووُجِد حزب يدعو إلى الإسلام ، أو
    يساهم في تثبيت الدين عند المسلمين ، ويسعى للحفاظ على هويتهم واعتقادهم :
    فإنه لا يجوز لأحدٍ أن يخذله ، بل يُنصر ويُعان بالمستطاع ، فإن لم يستطع
    المسلم مساندته إلا بالانتساب إليه : فلا مانع من ذلك ، مع ضرورة التنبه
    لما قلناه من عدم التعصب والتحزب .

    قال الشيخ ابن سعدي رحمه الله ، في كلامه على فوائد قصة شعيب ، في سورة هود ، عليهما السلام :

    " ومنها أن الله يدفع عن المؤمنين بأسباب كثيرة ، قد يعلمون بعضها وقد
    لا يعلمون شيئا منها ، وربما دفع عنهم بسبب قبيلتهم أو أهل وطنهم الكفار ،
    كما دفع الله عن شعيب رجم قومه بسبب رهطه ، وأن هذه الروابط التي يحصل بها
    الدفع عن الإسلام والمسلمين لا بأس بالسعي فيها بل ربما تعين ذلك لأن
    الإصلاح مطلوب على حسب القدرة والإمكان .

    فعلى هذا لو ساعد المسلمون الذين تحت ولاية الكفار ، وعملوا على جعل
    الولاية جمهورية يتمكن فيها الأفراد والشعوب من حقوقهم الدينية والدنيوية
    ، لكان أولى من استسلامهم لدولة تقضي على حقوقهم الدينية والدنيوية ،
    وتحرص على إبادتها وجعلهم عمَلَةً وخَدَمًا لهم ؛ نعم إن أمكن أن تكون
    الدولة للمسلمين وهم الحكام فهو المتعين ، ولكن لعدم إمكان هذه المرتبة
    فالمرتبة التي فيها دفع ووقاية للدين والدنيا مقدمة ، والله أعلم "

    تفسير ابن سعدي (388) .

    وقد سئل علماء اللجنة الدائمة :

    هل يجوز إقامة أحزاب إسلامية في دولة علمانية ، وتكون الأحزاب رسمية ضمن القانون ، ولكن غايتها غير ذلك ، وعملها الدعوي سري ؟ .

    فأجابوا :

    يشرع للمسلمين المبتلين بالإقامة في دولة كافرة أن يتجمعوا ويترابطوا
    ويتعاونوا فيما بينهم ، سواء كان ذلك باسم أحزاب إسلامية أو جمعيات
    إسلامية ؛ لما في ذلك من التعاون على البر والتقوى .

    " فتاوى اللجنة الدائمة " ( 23 / 407 ، 408 ) .

    سادساً :

    نرى لك ولغيرك أن تنصر الحزب الإسلامي دون الانتساب إليه ؛ لما بيَّناه
    سابقاً من وجود محاذير في التحزب ؛ ويمكنك أن تنصر الحق الذي عندهم من غير
    انتساب ، فتكون حققت الأمرين معاً : عدم التحزب ، والاستجابة لمطلب أهلك ،
    فإن كان يمنع بالقانون نصرتهم إلا بالانتساب لهم : فنرى أن تحاول إقناع
    أهلك بأن انتسابك هو لمصلحة الإسلام والمسلمين ، فإن أبوا ، ولم يمكنك أن
    تخفي انتسابك لهذا الحزب عنهم ، وكنت في بيتهم وتحت طاعتهم : فالذي نراه
    لك عدم الانتساب لذلك الحزب ، وأما إن كنت منفصلاً عنهم : فلا تأثم إن لم
    تستجب لمطلبهم ، إن شاء الله .

    والله أعلم .


    الإسلام سؤال وجواب




    خليل إبراهيم
    خليل إبراهيم
    صاحب الموقع


    تاريخ الإنضمام : 02/12/2009

    الجنسية : أردني وافتخر

    عدد المشاركات : 9177

    مكسب العضو : 122149

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 118

    العمر : 34

    المزاج : رايق

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ Empty رد: هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟

    مُساهمة من طرف خليل إبراهيم 19/12/2011, 09:17

    مشكووووووووووووووووووووور
    محمد زكي
    محمد زكي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 14/01/2012

    الجنسية : يمني

    عدد المشاركات : 1005

    مكسب العضو : 27998

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ Empty رد: هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟

    مُساهمة من طرف محمد زكي 22/1/2012, 20:13

    موضوع أكثر من رائع
    أبدعت في الطرح والتقديم
    يسلموا
    المهنـدس محمد
    المهنـدس محمد
    عضو شرف
    عضو شرف


    تاريخ الإنضمام : 15/12/2011

    عدد المشاركات : 950

    مكسب العضو : 7523

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 45

     هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟ Empty رد: هل ينضم لحزب إسلامي في بلد علماني ؟

    مُساهمة من طرف المهنـدس محمد 23/1/2012, 00:10

    مشكوووووووووووووووور

      الوقت/التاريخ الآن هو 27/11/2024, 16:43