معهد ون ويب لتطوير المواقع | 1weeb.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ستايلات مجانية FREE STYLES


+5
على على
محمد زكي
مرتاح بهجرك
مسلم
الجزائري عبد المعز
9 مشترك

    حضور القلب في الصلاة

    الجزائري عبد المعز
    الجزائري عبد المعز
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 05/10/2011

    الجنسية : جزائر

    عدد المشاركات : 3288

    مكسب العضو : 40583

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 21

    المزاج : منتديات طموح الجزائر

     حضور القلب في الصلاة Empty حضور القلب في الصلاة

    مُساهمة من طرف الجزائري عبد المعز 17/12/2011, 09:32

     حضور القلب في الصلاة Icon





    إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا
    ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له

    وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله


     حضور القلب في الصلاة 22772810


    اهلا ومرحبا بكم اخواني واخواتي

    اعضاء منتدى الدعوة والإرشاد

    اقدم لكم


    [b][b][b][b][b][b]حضور القلب في الصلاة[/b][/b][/b][/b][/b][/b]

    [b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][b][/b] حضور القلب في الصلاة 116846144





    قال ابن القيم رحمه الله في شرح وصية نبي الله يحيى بن زكريا عليهما السلام وقوله في: { وآمركم بالصلاة، فإذا صليتم، فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت } [رواه البخاري].



    الإلتفات المنهي عنه في الصلاة قسمان:


    أحدهما: التفات القلب عن الله عز وجل إلى غير الله تعالى.

    الثاني:
    التفات البصر، وكلاهما منهي عنه، ولا يزال الله مقبلاً على عبده ما دام
    العبد مقبلاً على صلاته، فإذا التفت بقلبه أو بصره، أعرض الله تعالى عنه،
    وقد سئل رسول الله  حضور القلب في الصلاة Article_salla عن التفات الرجل في صلاته فقال: { اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد } [رواه البخاري].


    وفي الأثر: يقول الله تعالى: { إلى خير مني، إلى خير مني }؟
    ومثّل من يلتفت في صلاته ببصره أو بقلبه، مثل رجل قد استدعاه السلطان،
    فأوقفه بين يديه، وأقبل يناديه ويخاطبه، وهو في خلال ذلك يلتفت عن السلطان
    يميناً وشمالاً، وقد انصرف قلبه عن السلطان، فلا يفهم ما يخاطبه به، لأن
    قلبه ليس حاضراً معه، فما ظن هذا الرجل أن يفعل به السلطان، أفليس أقل
    المراتب في حقه أن ينصرف من بين يديه ممقوتاً مبعداً قد سقط من عينيه؟
    فهذا المصلي لا يستوي والحاضر القلب المقبل على وجه الله تعالى في صلاته
    الذي قد أشعر قلبه عظمة من هو واقف بين يديه، فامتلأ قلبه من هيبته، وذلت
    عنقه له، واستحيى من ربه تعالى أن يقبل على غيره. أو يلتفت عنه، وبين
    صلاتيهما كما قال حسان بن عطية [ذكر ابن جبان في مشاهير أتباع التابعين
    بالشام فقال: حسان بن عطية من أفضل أهل زمانه ثقة واتقاناً وفضلاً وخيراً،
    وكان يغرب اهـ. ( مشاهير علماء الأمصار ) رقم 1423 وهذا الأثر رواه
    عبدالله بن المبارك في كتاب (الزهد والرقائق)] إن الرجلين ليكونان في
    الصلاة الواحدة، وأن ما بينهما في الفضل كما بين السماء والأرض، وذلك إن
    أحدهما مقبل بقلبه على الله عز وجل والآخر ساهٍ غافل. فإذا أقبل العبد على
    مخلوق مثله، وبينه وبينه حجاب، لم يكن إقبالاً ولا تقريباً، فما الظن
    بالخالق عز وجل؟ وإذا أقبل على الخالق عز وجل وبينه وبينه حجاب الشهوات
    والوساوس، والنفس مشغوفة بها، ملأى منها، فكيف يكون ذلك إقبالاً وقد ألهته
    الوساوس والأفكار، وذهبت به كل مذهب؟.


    والعبد
    إذا قام في الصلاة غار الشيطان منه، فإنه قد قام في أعظم مقام، وأقربه
    وأغيظه للشيطان، وأشد عليه، فهو يحرص ويجتهد كل الاجتهاد أن لا يقيمه فيه،
    بل لا يزال به يعده ويمنِّيه وينسيه، ويجلب عليه بخيله ورجله حتى يهوِّن
    عليه شأن الصلاة، فيتهاون بها فيتركها. فإن عجز عن ذلك منه، وعصاه العبد،
    وقام في ذلك المقام، أقبل عدو الله تعالى حتى يخطر بينه وبين نفسه، ويحول
    بينه وبين قلبه، فيذكِّره في الصلاة ما لم يكن يذكر قبل دخوله فيها، حتى
    ربما كان قد نسي الشيء والحاجة، وأيس منها، فيذكره إياها في الصلاة ليشغل
    قلبه بها، ويأخذه عن الله عز وجل، فيقوم فيها بلا قلب، فلا ينال من إقبال
    الله تعالى وكرامته وقربه ما يناله المقبل على ربه عز وجل الحاضر بقلبه في
    صلاته، فينصرف من صلاته مثل ما دخل فيها بخطاياه وذنوبه وأثقاله، لم تخفف
    عنه بالصلاة، فإن الصلاة إنما تكفر سيئات من أدى حقها، وأكمل خشوعها، ووقف
    بين يدي الله تعالى بقلبه وقالبه.


    فهذا
    إذا انصرف منها وجد خفة من نفسه، وأحس بأثقال قد وضعت عنه، فوجد نشاطاً
    وراحة وروحاً، حتى يتمنى أنه لم يكن خرج منها، لأنها قرة عينه ونعيم روحه،
    وجنة قلبه، ومستراحه في الدنيا، فلا يزال كأنه في سجن وضيق حتى يدخل فيها،
    فنستريح بها، لا منها، فالمحبون يقولون: نصلي فنستريح بصلاتنا، كما قال
    إمامهم وقدوتهم ونبيهم  حضور القلب في الصلاة Article_salla: { يا بلال أرحنا بالصلاة } [رواه أحمد وصححه الألباني] ولم يقل: أرحنا منها.


    وقال  حضور القلب في الصلاة Article_salla: { جُعلت قرة عيني في الصلاة }
    [رواه أحمد وصححه الألباني] فمن جعلت قرة عينه في الصلاة، كيف تقر عينه
    بدونها، وكيف يطيق الصبر عنها؟ فصلاة هذا الحاضر بقلبه الذي عينه في
    الصلاة، هي التي تصعد ولها نور وبرهان، حتى يستقبل بها الرحمن عز وجل،
    فتقول: ( حفظك الله كما حفظتني )، وأما صلاة المفرط المضيع لحقوقها
    وحدودها وخشوعها، فإنها تلفِّ كما يلف الثوبُ الخلق، ويضرب بها وجه صاحبها
    وتقول: ( ضيعك الله كما ضيعتني ).


    وقد
    روي عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال: ( ما من مؤمن يتم الوضوء
    إلى أماكنه، ثم يقوم إلى الصلاة في وقتها فيؤديها لله عز وجل لم ينقص من
    وقتها، وركوعها وسجودها ومعالمها يستضيء بنورها ما بين الخافقين حتى ينتهي
    بها إلى الرحمن عز وجل، ومن قام إلى الصلاة فلم يكمل وضوءها وأخرها عن
    وقتها، واسترق ركوعها وسجودها ومعالمها، رفعت عنه سوداء مظلمة، ثم لا
    تجاوز شعر رأسه تقول: ضيعك الله كما ضيعتني، ضيعك الله كما ضيعتني )
    [والحديث ضعيف].


    فالصلاة
    المقبولة، والعمل المقبول أن يصلي العبد صلاة تليق بربه عز وجل، فإذا كانت
    صلاة تصلح لربه تبارك وتعالى وتليق به، كانت مقبولة.


    والمقبول من العمل قسمان:

    أحدهما:
    أن يصلي العبد ويعمل سائر الطاعات وقلبه متعلق بالله عز وجل، ذاكر لله عز
    وجل على الدوام، فأعمال هذا العبد تُعرض على الله عز وجل حتى تقف قبالته،
    فينظر الله عز وجل إليها، فإذا نظر إليها رآها خالصة لوجهه مرضية، وقد
    صدرت عن قلب سليم مخلص محب لله عز وجل متقرب إليه، أحبها ورضيها وقَبلهَا.


    والقسم
    الثاني: أن يعمل العبد الأعمال على العادة والغفلة، وينوي بها الطاعة
    والتقرب إلى الله، فأركانه مشغولة بالطاعة، وقلبه لاه عن ذكر الله، وكذلك
    سائر أعماله، فإذا رفعت أعمال هذا إلى الله عز وجل، لم تقف تجاهه، ولا يقع
    نظره عليها، ولكن توضع حيث توضع دواوين الأعمال، حتى تعرض عليه يوم
    القيامة فتميز، فيثيبه على ما كان له منها، ويرد عليه ما لم يرد وجهه به
    منها. فهذا قبوله لهذا العمل: إثابته عليه بمخلوق من مخلوقاته من القصور
    والأكل والشرب والحور العين.


    وإثابة
    الأول رضى العمل لنفسه، ورضاه عن معاملة عامله، وتقريبه منه، وإعلاء درجته
    ومنزلته، فهذا يعطيه بغير حساب، فهذا لون، والأول لون.




    والناس في الصلاة على مراتب خمسة:


    أحدها: مرتبة الظالم لنفسه المفرط، وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها.

    الثاني: من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها، لكنه قد ضيع مجاهدة نفسه في الوسوسة، فذهب مع الوساوس والأفكار.

    الثالث: من حافظ على حدودها وأركانها وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار، فهو مشغول بمجاهدة عدوه لئلا يسرق صلاته، فهو في صلاة وجهاد.

    الرابع:
    من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها واستغرق قلبه مراعاة
    حدودها وحقوقها لئلا يضيع شيئاً منها، بل همه كله مصروف إلى إقامتها كما
    ينبغي وإكمالها وإتمامها، قد استغرق قلبه شأن الصلاة وعبودية ربه تبارك
    وتعالى فيها.


    الخامس:
    من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك، ولكن مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه بين
    يدي ربه عز وجل، ناظراً بقلبه إليه، مراقباً له، ممتلئاً من محبته وعظمته،
    كأنه يراه ويشاهده، وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات، وارتفعت حجبها بينه
    وبين ربه، فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أفضل وأعظم مما بين السماء
    والأرض، وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل قرير العين به.


    فالقسم
    الأول معاقب، والثاني محاسب، والثالث مكفَّر عنه، والرابع مثاب، والخامس
    مقرب من ربه، لأن له نصيباً ممن جعلت قرة عينه في الصلاة، فمن قرت عينه
    بصلاته في الدنيا، قرت عينه بقربه من ربه عز وجل في الآخرة، وقرت عينه
    أيضاً به في الدنيا، ومن قرت عينه بالله قرت به كل عين، ومن لم تقر عينه
    بالله تعالى تقطعت نفسه على الدنيا حسرات.


    وقد
    روي أن العبد إذا قام يصلي قال الله عز وجل: ( ارفعوا الحجب بيني وبين
    عبدي )، فإذا التفت قال: ( أرخوها )، وقد فسر هذا الالتفات بالتفات القلب
    عن الله عز وجل إلى غيره، فإذا التفت إلى غيره، أرخى الحجاب بينه وبين
    العبد، فدخل الشيطان، وعرض عليه أمور الدنيا، وأراه إياها في صورة المرآة
    وإذا أقبل بقلبه على الله ولم يلتفت، لم يقدر على أن يتوسط بين الله تعالى
    وبين ذلك القلب، وإنما يدخل الشيطان إذا وقع الحجاب، فإن فرَّ إلى الله
    تعالى وأحضر قلبه فرَّ الشيطان، فإن التفت حضر الشيطان، فهو هكذا شأنه
    وشأن عدوه في الصلاة.


    وإنما
    يقوى العبد على حضوره في الصلاة واشتغاله فيها بربه عز وجل إذا قهر شهوته
    وهواه، وإلا فقلب قد قهرته الشهوة، وأسره الهوى، ووجد الشيطان فيه مقعداً
    تمكن فيه كيف يخلص من الوساوس والأفكار؟! اهـ.


    والقلوب ثلاثة:

    قلب
    خالٍ: من الإيمان وجميع الخير، فذلك قلب مظلم قد استراح الشيطان من إلقاء
    الوساوس إليه، لأنه قد اتخذه بيتاً ووطناً، وتحكم فيه بما يريد، وتمكن منه
    غاية التمكن.


    القلب
    الثاني: قلب قد استنار بنور الإيمان، وأوقد فيه مصباحه، لكن عليه ظلمة
    الشهوات وعواصف الأهوية، فللشيطان هناك إقبال وإدبار ومجالات ومطامع،
    فالحرب دول وسجال.


    وتختلف
    أحوال هذا الصنف بالقلة والكثرة، فمنهم من أوقات غلبته لعدوه أكثر، ومنهم
    من أوقات غلبة عدوه له أكثر، ومنهم من هو تارة وتارة.


    القلب
    الثالت: قلب محشو بالإيمان قد استنار بنور الإيمان وانقشعت عنه حجب
    الشهوات، وأقلعت عنه تلك الظلمات، فلنوره في قلبه إشراق، ولذلك الإشراق
    إيقاد لو دنا منه الوسواس احترق به، فهو كالسماء التي حرست بالنجوم، فلو
    دنا منها الشيطان يتخطاها رجم.


    وصلى الله على سيدنا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين.


     حضور القلب في الصلاة 116846144

    ابن القيم الجوزية


     حضور القلب في الصلاة 116846144

     حضور القلب في الصلاة Sho0043324
    مسلم
    مسلم
    المراقب العام
    المراقب العام


    تاريخ الإنضمام : 09/11/2011

    الجنسية : ذكر

    عدد المشاركات : 218

    مكسب العضو : 3130

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     حضور القلب في الصلاة Empty رد: حضور القلب في الصلاة

    مُساهمة من طرف مسلم 17/12/2011, 10:55

    جزاك الله ماشاء الله مواضيعك جميل ورائع بس لو تهتم بمظهر الموضوع كان احسن اخي بارك الله فيك
    مرتاح بهجرك
    مرتاح بهجرك
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 22/09/2011

    الجنسية : العراق

    عدد المشاركات : 1082

    مكسب العضو : 4717

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 21

     حضور القلب في الصلاة Empty رد: حضور القلب في الصلاة

    مُساهمة من طرف مرتاح بهجرك 17/12/2011, 12:34

    الف شكررررررررررررر
    محمد زكي
    محمد زكي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 14/01/2012

    الجنسية : يمني

    عدد المشاركات : 1005

    مكسب العضو : 27998

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     حضور القلب في الصلاة Empty رد: حضور القلب في الصلاة

    مُساهمة من طرف محمد زكي 23/1/2012, 06:04

    موضوع أكثر من رائع
    أبدعت في الطرح والتقديم
    يسلموا
    على على
    على على
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 07/02/2012

    الجنسية : 1

    عدد المشاركات : 1019

    مكسب العضو : 2231

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     حضور القلب في الصلاة Empty رد: حضور القلب في الصلاة

    مُساهمة من طرف على على 7/2/2012, 09:51

    تسلم
    mouad maroc
    mouad maroc
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 31/08/2011

    الجنسية : ذكر-مغربي

    عدد المشاركات : 2011

    مكسب العضو : 15707

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 1

     حضور القلب في الصلاة Empty رد: حضور القلب في الصلاة

    مُساهمة من طرف mouad maroc 11/2/2012, 09:08


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خير و بارك الله
    جعله الله في ميزان حسناتك
    ايجي ابداع
    ايجي ابداع
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 09/01/2012

    الجنسية : مصري

    عدد المشاركات : 555

    مكسب العضو : 3975

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     حضور القلب في الصلاة Empty رد: حضور القلب في الصلاة

    مُساهمة من طرف ايجي ابداع 14/2/2012, 11:57

    مشكووور على الموضوع
    امة الله
    امة الله
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 20/02/2012

    الجنسية : مصرية

    عدد المشاركات : 501

    مكسب العضو : 2442

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 20

     حضور القلب في الصلاة Empty رد: حضور القلب في الصلاة

    مُساهمة من طرف امة الله 21/2/2012, 15:41

    موضوع متميز
    بارك الله فيك
    جعله الله فى ميزان حسناتك
    دموع بلا حزن
    دموع بلا حزن
    عضو مبدع
    عضو مبدع


    تاريخ الإنضمام : 15/03/2012

    الجنسية : 12

    عدد المشاركات : 249

    مكسب العضو : 250

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     حضور القلب في الصلاة Empty رد: حضور القلب في الصلاة

    مُساهمة من طرف دموع بلا حزن 17/3/2012, 04:01

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم

    بارك الله فيك

    وجزاك الله كل خير

    وادخلك فصيح جناته

    على مشاركتك الرائعة

    ونحن ننتظر جديد الابدعات

    تحياتى لك

      الوقت/التاريخ الآن هو 22/9/2024, 12:18