معهد ون ويب لتطوير المواقع | 1weeb.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ستايلات مجانية FREE STYLES


3 مشترك

    كتاب الحوالات+كتاب الكفالة

    الجزائري عبد المعز
    الجزائري عبد المعز
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 05/10/2011

    الجنسية : جزائر

    عدد المشاركات : 3288

    مكسب العضو : 40583

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 21

    المزاج : منتديات طموح الجزائر

     كتاب الحوالات+كتاب الكفالة Empty كتاب الحوالات+كتاب الكفالة

    مُساهمة من طرف الجزائري عبد المعز 14/10/2011, 01:55

     كتاب الحوالات+كتاب الكفالة 477bismellahtt1-1




     كتاب الحوالات+كتاب الكفالة 8e3e6da412





    [center]بسم الله الرحمن الرحيم


    كتاب الحوالات




    باب
    في الحوالة وهل يرجع في الحوالة وقال الحسن وقتادة إذا كان يوم أحال عليه
    مليا جاز وقال بن عباس يتخارج الشريكان وأهل الميراث فيأخذ هذا عينا وهذا
    دينا فإن توي لأحدهما لم يرجع على صاحبه




    [
    2166 ] حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن
    أبي هريرة رضى الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال مطل
    الغني ظلم فإذا أتبع أحدكم على ملي فليتبع




    باب إذا أحال على ملي فليس له رد



    [
    2167 ] حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن بن ذكوان عن الأعرج عن أبي
    هريرة رضى الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال مطل الغني ظلم
    ومن أتبع على ملي فليتبع




    باب إن أحال دين الميت على رجل جاز



    [
    2168 ] حدثنا المكي بن إبراهيم حدثنا يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع
    رضى الله تعالى عنه قال كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ أتي
    بجنازة فقالوا صل عليها فقال هل عليه دين قالوا لا قال فهل ترك شيئا قالوا
    لا فصلى عليه ثم أتي بجنازة أخرى فقالوا يا رسول الله صل عليها قال هل عليه
    دين قيل نعم قال فهل ترك شيئا قالوا ثلاثة دنانير فصلى عليها ثم أتي
    بالثالثة فقالوا صل عليها قال هل ترك شيئا قالوا لا قال فهل عليه دين قالوا
    ثلاثة دنانير قال صلوا على صاحبكم قال أبو قتادة صل عليه يا رسول الله
    وعلي دينه فصلى عليه




    ..................................................................................................................................







    بسم الله الرحمن الرحيم

    كتاب الكفالة


    باب
    الكفالة في القرض والديون بالأبدان وغيرها وقال أبو الزناد عن محمد بن
    حمزة بن عمرو الأسلمي عن أبيه أن عمر رضى الله تعالى عنه بعثه مصدقا فوقع
    رجل على جارية امرأته فأخذ حمزة من الرجل كفيلا حتى قدم على عمر وكان عمر
    قد جلده مائة جلدة فصدقهم وعذره بالجهالة وقال جرير والأشعث لعبد الله بن
    مسعود في المرتدين استتبهم وكفلهم فتابوا وكفلهم عشائرهم وقال حماد إذا
    تكفل بنفس فمات فلا شيء عليه وقال الحكم يضمن


    [
    2169 ] قال أبو عبد الله وقال الليث حدثني جعفر بن ربيعة عن عبد الرحمن بن
    هرمز عن أبي هريرة رضى الله تعالى عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
    أنه ذكر رجلا من بني إسرائيل سأل بعض بني إسرائيل أن يسلفه ألف دينار فقال
    ائتني بالشهداء أشهدهم فقال كفى بالله شهيدا قال فأتني بالكفيل قال كفى
    بالله كفيلا قال صدقت فدفعها إليه إلى أجل مسمى فخرج في البحر فقضى حاجته
    ثم التمس مركبا يركبها يقدم عليه للأجل الذي أجله فلم يجد مركبا فأخذ خشبة
    فنقرها فأدخل فيها ألف دينار وصحيفة منه إلى صاحبه ثم زجج موضعها ثم أتى
    بها إلى البحر فقال اللهم إنك تعلم أني كنت تسلفت فلانا ألف دينار فسألني
    كفيلا فقلت كفى بالله كفيلا فرضي بك وسألني شهيدا فقلت كفى بالله شهيدا
    فرضي بك وأني جهدت أن أجد مركبا أبعث إليه الذي له فلم أقدر وإني أستودعكها
    فرمى بها في البحر حتى ولجت فيه ثم انصرف وهو في ذلك يلتمس مركبا يخرج إلى
    بلده فخرج الرجل الذي أسلفه ينظر لعل مركبا قد جاء بماله فإذا بالخشبة
    التي فيها المال فأخذها لأهله حطبا فلما نشرها وجد المال والصحيفة ثم قدم
    الذي كان أسلفه فأتى بالألف دينار فقال والله ما زلت جاهدا في طلب مركب
    لآتيك بمالك فما وجدت مركبا قبل الذي أتيت فيه قال هل كنت بعثت إلي بشيء
    قال أخبرك أني لم أجد مركبا قبل الذي جئت فيه قال فإن الله قد أدى عنك الذي
    بعثت في الخشبة فانصرف بالألف دينار راشدا




    باب قول الله تعالى { والذين عاقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم

    [
    2170 ] حدثنا الصلت بن محمد حدثنا أبو أسامة عن إدريس عن طلحة بن مصرف عن
    سعيد بن جبير عن بن عباس رضى الله تعالى عنهما { ولكل جعلنا موالي } قال
    ورثة { والذين عاقدت أيمانكم } قال كان المهاجرون لما قدموا المدينة يرث
    المهاجر الأنصاري دون ذوي رحمه للأخوة التي آخى النبي صلى الله عليه وسلم
    بينهم فلما نزلت { ولكل جعلنا موالي } نسخت ثم قال { والذين عاقدت أيمانكم }
    إلا النصر والرفادة والنصيحة وقد ذهب الميراث ويوصي له




    [
    2171 ] حدثنا قتيبة حدثنا إسماعيل بن جعفر عن حميد عن أنس رضى الله تعالى
    عنه قال قدم علينا عبد الرحمن بن عوف فآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم
    بينه وبين سعد بن الربيع




    [
    2172 ] حدثنا محمد بن الصباح حدثنا إسماعيل بن زكريا حدثنا عاصم قال قلت
    لأنس رضى الله تعالى عنه أبلغك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا حلف في
    الإسلام فقال قد حالف النبي صلى الله عليه وسلم بين قريش والأنصار في داري


    باب من تكفل عن ميت دينا فليس له أن يرجع وبه قال الحسن

    [
    2173 ] حدثنا أبو عاصم عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع رضى الله
    تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بجنازة ليصلي عليها فقال هل
    عليه من دين قالوا لا فصلى عليه ثم أتي بجنازة أخرى فقال هل عليه من دين
    قالوا نعم قال صلوا على صاحبكم قال أبو قتادة علي دينه يا رسول الله فصلى
    عليه




    [
    2174 ] حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا عمرو سمع محمد بن علي عن
    جابر بن عبد الله رضى الله تعالى عنهما قال قال النبي صلى الله عليه وسلم
    لو قد جاء مال البحرين قد أعطيتك هكذا وهكذا وهكذا فلم يجئ مال البحرين حتى
    قبض النبي صلى الله عليه وسلم فلما جاء مال البحرين أمر أبو بكر فنادى من
    كان له عند النبي صلى الله عليه وسلم عدة أو دين فليأتنا فأتيته فقلت إن
    النبي صلى الله عليه وسلم قال لي كذا وكذا فحثى لي حثية فعددتها فإذا هي
    خمسمائة وقال خذ مثليها


    باب جوار أبي بكر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وعقده

    [
    2175 ] حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل قال بن شهاب فأخبرني عروة
    بن الزبير أن عائشة رضى الله تعالى عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت
    لم أعقل أبوي إلا وهما يدينان الدين وقال أبو صالح حدثني عبد الله عن يونس
    عن الزهري قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة رضى الله تعالى عنها قالت
    لم أعقل أبوي قط إلا وهما يدينان الدين ولم يمر علينا يوم إلا يأتينا فيه
    رسول الله صلى الله عليه وسلم طرفي النهار بكرة وعشية فلما ابتلي المسلمون
    خرج أبو بكر مهاجرا قبل الحبشة حتى إذا بلغ برك الغماد لقيه بن الدغنة وهو
    سيد القارة فقال أين تريد يا أبا بكر فقال أبو بكر أخرجني قومي فأنا أريد
    أن أسيح في الأرض فأعبد ربي قال بن الدغنة إن مثلك لا يخرج ولا يخرج فإنك
    تكسب المعدوم وتصل الرحم وتحمل الكل وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق وأنا
    لك جار فارجع فاعبد ربك ببلادك فارتحل بن الدغنة فرجع مع أبي بكر فطاف في
    أشراف كفار قريش فقال لهم إن أبا بكر لا يخرج مثله ولا يخرج أتخرجون رجلا
    يكسب المعدوم ويصل الرحم ويحمل الكل ويقري الضيف ويعين على نوائب الحق
    فأنفذت قريش جوار بن الدغنة وآمنوا أبا بكر وقالوا لابن الدغنة مر أبا بكر
    فليعبد ربه في داره فليصل وليقرأ ما شاء ولا يؤذينا بذلك ولا يستعلن به
    فإنا قد خشينا أن يفتن أبناءنا ونساءنا قال ذلك بن الدغنة لأبي بكر فطفق
    أبو بكر يعبد ربه في داره ولا يستعلن بالصلاة ولا القراءة في غير داره ثم
    بدا لأبي بكر فابتنى مسجدا بفناء داره وبرز فكان يصلي فيه ويقرأ القرآن
    فيتقصف عليه نساء المشركين وأبناؤهم يعجبون وينظرون إليه وكان أبو بكر رجلا
    بكاء لا يملك دمعه حين يقرأ القرآن فأفزع ذلك أشراف قريش من المشركين
    فأرسلوا إلى بن الدغنة فقدم عليهم فقالوا له إنا كنا أجرنا أبا بكر على أن
    يعبد ربه في داره وإنه جاوز ذلك فابتنى مسجدا بفناء داره وأعلن الصلاة
    والقراءة وقد خشينا أن يفتن أبناءنا ونساءنا فأته فإن أحب أن يقتصر على أن
    يعبد ربه في داره فعل وإن أبى إلا أن يعلن ذلك فسله أن يرد إليك ذمتك فإنا
    كرهنا أن نخفرك ولسنا مقرين لأبي بكر الاستعلان قالت عائشة فأتى بن الدغنة
    أبا بكر فقال قد علمت الذي عقدت لك عليه فإما أن تقتصر على ذلك وإما أن ترد
    إلي ذمتي فإني لا أحب أن تسمع العرب أني أخفرت في رجل عقدت له قال أبو بكر
    إني أرد إليك جوارك وأرضى بجوار الله ورسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ
    بمكة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أريت دار هجرتكم رأيت سبخة ذات
    نخل بين لابتين وهما الحرتان فهاجر من هاجر قبل المدينة حين ذكر ذلك رسول
    الله صلى الله عليه وسلم ورجع إلى المدينة بعض من كان هاجر إلى أرض الحبشة
    وتجهز أبو بكر مهاجرا فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم على رسلك فإني
    أرجو أن يؤذن لي قال أبو بكر هل ترجو ذلك بأبي أنت قال نعم فحبس أبو بكر
    نفسه على رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصحبه وعلف راحلتين كانتا عنده ورق
    السمر أربعة أشهر


    باب الدين

    [
    2176 ] حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن بن شهاب عن أبي سلمة عن
    أبي هريرة رضى الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤتى
    بالرجل المتوفى عليه الدين فيسأل هل ترك لدينه فضلا فإن حدث أنه ترك لدينه
    وفاء صلى وإلا قال للمسلمين صلوا على صاحبكم فلما فتح الله عليه الفتوح قال
    أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم فمن توفي من المؤمنين فترك دينا فعلي قضاؤه
    ومن ترك مالا فلورثته




    صحيح البخاري :

    [/center]
    audai mousa
    audai mousa
    الــمــديــر الــعــام
    الــمــديــر الــعــام


    تاريخ الإنضمام : 26/07/2011

    الجنسية : اردني

    عدد المشاركات : 1472

    مكسب العضو : 7773

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 274

    العمر : 34

     كتاب الحوالات+كتاب الكفالة Empty رد: كتاب الحوالات+كتاب الكفالة

    مُساهمة من طرف audai mousa 8/11/2011, 04:12

    شكرا لكم
    خليل إبراهيم
    خليل إبراهيم
    صاحب الموقع


    تاريخ الإنضمام : 02/12/2009

    الجنسية : أردني وافتخر

    عدد المشاركات : 9177

    مكسب العضو : 122149

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 118

    العمر : 34

    المزاج : رايق

     كتاب الحوالات+كتاب الكفالة Empty رد: كتاب الحوالات+كتاب الكفالة

    مُساهمة من طرف خليل إبراهيم 11/3/2012, 10:15

    مشكووووووووووووووووور على الموضوع الرائــع

      الوقت/التاريخ الآن هو 27/11/2024, 04:49