معهد ون ويب لتطوير المواقع | 1weeb.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ستايلات مجانية FREE STYLES


4 مشترك

    تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ

    الجزائري عبد المعز
    الجزائري عبد المعز
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 05/10/2011

    الجنسية : جزائر

    عدد المشاركات : 3288

    مكسب العضو : 40583

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 21

    المزاج : منتديات طموح الجزائر

     تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ Empty تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ

    مُساهمة من طرف الجزائري عبد المعز 13/10/2011, 07:37

     تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ 14bjhb4 تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ Icon


     تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ 6bb33494d4oi6_2008126142331













    [center]  تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ 6bb33494d4oi6_2008126142331


    [center]تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ







    [center]
    [center][center][center][center][center][center][center] تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ 6bb33494d4oi6_2008126142331[/center]
    [/center]
    [/center]
    [/center]
    [/center]










    [size=21]لَا يَخْلُو مَن أَرَادَ تَخْرِيجَ حَدِيثٍ ما مِن إِحْدَى حَالَاتٍ:
    إِمَّا أَن يَكُونَ يَحْفَظُ لَفْظَ الحَدِيثِ أَو مَطْلَعَهُ. مَثْلُ حَدِيثِ «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ».
    أَو
    قَد لَا يَحْفَظُ أَوَّلَ الحَدِيثِ لَكِنَّهُ يَعْرِفُ جُمْلَةً مِنه.
    مَثْلُ (الشِّغَار) يَعْرِفُ كَلِمَةَ (شِغَار) لَكِنْ لَا يَدْرِي؛ هَل
    قَالَ الشَّرْعُ (لَا تَشَاغَرُوا، لَا شِغَارَ في الإِسْلَامِ، نَهَى عَن
    الشِّغَار) لاَ يَدْرِي، وَلَكِنَّهُ يَحْفَظُ كَلِمَةَ (شِغَار) مِن
    الحَدِيثِ، فَبِاسْتِطَاعَتِهِ أَيْضًا أَن يُخَرِّجَ الحَدِيثَ بهَذِهِ
    الطَّرِيقَةِ.

    أو
    أَنَّهُ يَعْرِفُ صَحَابِيَّ الحَدِيثِ، يَعْرِفُ أَنَّ الصَّحَابِيَّ
    هَوُ ابنُ عُمَرَ، ولا يَعْرِفُ لَفْظَ الحَدِيثِ، يَسْتَطِيعُ أَيْضًا أَن
    يَصِلُ لِلْحَدِيثِ بِطُرُقٍ مُعَيَّنَةٍ.

    أو
    أَنَّه يَعْرِفُ مَوْضُوعَ الحَدِيثِ، مَثَلًا، بِالشِّغَارِ،
    ومَوْضُوعُهُ الأَنْكَحِةُ المُحَرَّمَةُ أَو البَاطِلَةُ. إِذًا
    يَسْتَطِيعُ أَن يَصِلَ لِلْحَدِيثِ بهَذَا الطَّرِيقِ.

    أو
    أَنَّهُ يَعْرِفُ صِفَةَ الحَدِيثِ خَاصَّةً؛ مُرْسَلٌ، أَو ضَعِيفٌ، أَو
    قُدْسُيٌّ، مِن كَلَامِ الله عَزَّ وَجَلَّ، أَو حَدِيثٌ مَوْضُوعٌ
    ويُرِيدُ أَنْ يَعْرِفَ مَن حَكَمَ عَلَيْهِ بِالوَضْعِ، فَيَرْجِعُ إِلَى
    كُتُبٍ مُعَيَّنَةٍ.

    وهَذِهِ الحَالَاتُ الَّتِي ذَكَرْتُهَا كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهَا لَهَا طَرِيقَةٌ مِن طُرُقِ التَّخْرِيجِ وَلَهَا كُتُبُهَا.
    أَوَّلًا: تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ، يَعْنِي الحُرُوفَ الأُولَى مِن الحَدِيثِ.
    وبَعْضُهُم يُسَمِّيهِ مَطْلَعَ الحَدِيثِ، وبَعْضَهُم يُسَمِّيهِ طَرَفَ الحَدِيثِ.
    ونَعْنِي
    بهَذِهِ الطَّرِيقَةِ تَرْتِيبَ الأَحَادِيثِ عَلَى الحُرُوفِ
    الهِجَائِيَّةِ؛ أَلِفٌ بَاءٌ تَاءٌ ثَاءٌ جِيمٌ حَاءٌ... إِلَى آخِرِهِ.

    مِثَالُهُ: زَاد، زَار، زَجَر، زَمّلُوهُ.
    (زَاد) الزَّايُ مَع الأَلِفِ مَع الدَّالِ.
    (زَار) الزَّايُ مَع الأَلِفِ مَعَ الرَّاءِ. لِأَنَّ الزَّايَ قَبْلَ الرَّاءِ، فقُدِّمَتْ.
    (زَجَر) الزَّايُ مَع الجِيمِ، ولَو كَانَتْ (زاجِر) لتَقَدَّمْت عَلَى الذَّالِ؛ لِأَنَّ الجِيمَ قَبْلَ الزَّايِ.
    مَزَايَا هَذِهِ الطَّرِيقَةِ:
    سَهْلَةُ التَّخْرِيجِ، يَعْني لمَن يَسْتَطِيعُ أَنْ يُخَرِّجَ مِن الكُمْبُيُوتَرِ.
    سُرْعَةُ
    التَّخْرِيجِ. فمَوْسُوعَةُ أَطْرَافِ الحَدِيثِ لِمُحَمَّدِ السَّعِيدِ
    بَسْيُونِيّ فِيهَا ما يُقَارِبُ 250 كِتَابًا، ولَكِنْ مِن عُيُوبِهَا
    قِلَّةُ دِقَّةِ التَّخْرِيجِ، لِأَنَّه غَالِبًا يُعْطِيكَ الجُزْءَ
    والصَّفْحَةَ الَّتِي وَرَدَ فِيهَا الحَدِيثُ «إِنَّمَا الأَعْمَالُ
    بِالنِّيَّاتِ» وَلَا يَضَعُكَ عَلَى الصَّفْحَةِ مُبَاشَرَةٌ.

    كَثْرَةُ
    الكُتُبِ. فلَا يُوجَدُ كِتَابٌ مَطْبُوعٌ إِلَّا وَلَهُ فَهَارِسُ
    طَرَفِيَّةٌ، إِمَّا مِن وَضْعِ المُؤَلِّفِ نَفِسِهِ أَو مِن وَضْعِ
    شَخْصٍ آخَرَ، وَهِي كُتُبٌ لَا حَصْرَ لَهَا، يُمْكِنُ أَنْ تُجْمَعَ في
    دُولَابٍ كَامِلٍ مِن كَثْرَتِهَا، والكِتَابُ الَّذِي يَجْمَعُهَا كِتَابُ
    مُحَمَّدٍ الصَّعِيدِيِّ (سُنَنُ أَطْرَافِ الحَدِيثِ) وهُوَ يَشْمَلُ
    أَكْثَرَ كُتُبِ السُّنَّةِ وَغَيْرِهَا.

    وهَذِهِ
    الخَاصِيَّةُ في هَذِهِ الطَّرِيقَةِ مِن أَهَمِّ ما تَظْفَرُ بِهِ عَن
    غَيْرِهَا، فَهِيَ خَدَمَتْ كُلَّ كُتُبِ السُّنَّةِ تَقْرِيبًا، بَيْنَمَا
    الطُّرُقُ الَّتِي سَنَدْرُسُهَا لم تَخْدُمْ إِلَّا بَعْضَ الكُتُبِ
    فَقَطْ.

    لَكِنْ
    مِن عُيُوبِ هَذِهِ الطَّرِيقَةِ أَنَّكَ إِذَا لَم تَعْرِفْ أَوَّلَ
    نَصِّ الحَدِيثِ النَّبَوِيِّ عَدِمْتَ الفَائِدَةَ مِنْهَا.

    وإِذَا حَدَثَ أَيُّ تَغْيِيرٍ فِي اللَّفْظِ صَعُبَ عَلَيْكَ الوُصُولُ لِلْحَدِيثِ.
    مَثَلًا:
    حَدِيثُ «إِيَّاكُم وَالكَذِبَ؛ فَإِنَّ الكَذِبَ يَهْدِي إِلَى
    الفُجُورِ» (1) فإذا سَأَلَكَ أَحَدٌ عَن حَدِيثُ: «لَا تَكْذِبْ فَإِنَّ
    الكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الفُجُور» فذَهَبْتَ تُخَرِّجُ هَذَا اللَّفْظَ لَم
    تَجِدْهُ، مَع أَنَّ الحَدِيثَ رَوَاهُ البُخَارِيُّ ومُسْلِمٌ.

    ولِذَلِكَ مُهِمٌّ جِدًّا أَنْ تَعْرِفَ طُرُقَ التَّخْرِيجِ كُلَّهَا.
    ومِن
    عُيُوبِهَا تَأَثُّرُهَا بِالأَخْطَاءِ المَطْبَعِيَّةِ الوَاقِعَةِ فِي
    كُتُبِ الأَحَادِيثِ، وَهِي كَثِيرَة جِدًّا، خَاصَّةً كِتَابَ مُحَمَّدِ
    السَّعِيدِ بَسْيُونِيّ زَغْلُول، وهُوَ أَهُمُّ كِتَابٍ، فِيهِ أَخْطَاءُ
    كَثِيرَةٌ جِدًّا، مَع أَنَّ فَهْرَسَهُ يَشْمَلُ قَرَابَةَ ثَلَاثَمِائِةِ
    كِتَابٍ مِن كُتُبِ السُّنَّةِ، في 13 مُجَلَّدًا أَو 11 مُجَلَّدًا،
    وذَلِكَ لِأَنَّهُ، عَفَا الله عَنْهُ، وَزَّعَ الكُتُبَ عَلَى طَلَبَةٍ
    صِغَارٍ لِيُفَهْرِسُوهُ، ولَمْ يتَوَلَّ العَمَلَ وَلَا مُبَاشَرَةَ
    تَجَارِبِ الطَّبْعِ بِنَفْسِهِ.

    وتَنْقَسِمُ المُصَنَّفَاتُ الَّتِي تَسْتَخْدِمُ هَذِهِ الطَّرِيقَةَ قَدِيمًا وحَدِيثًا إِلَى ثَلَاثَةِ أَقْسَامٍ:
    أَوَّلًا: الكُتُبُ الَّتِي رَتَّبَتْ أَحَادِيثَهَا عَلَى حُرُوفِ المُعْجَمِ.
    رَتَّبَ
    العُلَمَاءُ المُتَقَدِّمُونَ هَذِهِ الأَحَادِيثَ عَلَى حُرُوف
    المُعْجَمِ، مِثْلُ (الجَامِعِ الصَّغِيرِ والجَامِعِ الكَبِيرِ
    لِلسُّيُوطِيِّ، والجَامِع لِلْمُنَاوِيِّ (2) وجَامَع الأَحَادِيث)
    وَكُتُبٌ كَثِيرَةٌ لِلْمُتَقَدِّمِينَ والمُتَأَخِّرِينَ عَلَى هَذَا
    النَّحْوِ.

    ثَانِيًا: الكُتُبُ المُصَنَّفَةُ في الأَحَادِيثِ المُشْتَهِرَةِ عَلَى الالسِنَةِ.
    مِثْلُ
    «المَقَاصِدِ الحَسَنَةِ» لِلسَّخَاوِيِّ و«تَمْيِيزِ الحَسَنِ مِن
    الخَبِيثِ» لِابْنِ الدَّيْبَعِ و«الدُّرَرِ المُنْتَثِرَةِ»
    لِلسُّيُوطِيِّ، و«كَشْفِ الخَفَاءِ» لِلْعَجْلُونِيِّ (3) وَغَيْرُهَا
    كَثِيرٌ، وكِتَابُ «كَشْفِ الخَفَاءِ» و«مُغِيرِ الالبَاسِ عَمَّا
    اشْتُهِرَ مِن الحَدِيثِ عَلَى السِنَةِ النَّاسِ» كِتَاب مُهِمٌّ
    أَنْصَحُكُم بِشِرَائِهِ، هَذَا الكِتَابُ وَاللهِ مُفِيدٌ جِدًّا، فَقَد
    أَحْضَرَ أَكْثَرَ الأَحَادِيثِ المُشْتَهِرَةِ.

    تنبيهات
    التَّنْبِيهُ
    الأَوَّلُ: المُحَلَّى بِالأَلِفِ وَاللَّامِ مِن كُلِّ حَرْفٍ يَكُونُ في
    آخِرِ الحَرْفِ، أَيْ بَعْدَ الفَرَاغِ مِن ذِكْرِ الحَرْفِ نَفْسِهِ.

    التَّنْبِيه
    الثَّانِي: بَابُ المَنَاهِي (نَهَى عَن كَذَا، نَهَى عَن كَذَا) خَصَّه
    بَعْضُهُم بِبَابٍ مُسْتَقِلٍّ بَعْدَ الفَرَاغِ مِن حَرْفِ النُّونِ،
    كَمَا فَعَلَ السُّيُوطِيُّ، أو بَعْدَ الفَرَاغِ مِن جَمِيعِ الحُرُوفِ
    كُلِّهَا، كَمَا فَعَلَ فِي كِتَابِ الجَامِع الكَبِيرِ، وَبَعْضُهُم
    جَعَلَهَا في مَوْضِعِهَا في حَرْفِ النُّونِ مَع الهَاءِ.

    التَّنْبِيه
    الرَّابِعُ: الأَحَادِيثُ المَبْدُوءَةُ بِـ(لَا) أَكْثَرُ طُلَّابِ
    اِلعِلْمِ يُخْطِئُونَ فِيهَا، وفي كُتُبِ المُتَقَدِّمِينَ
    والمُتَأَخِّرِينَ مَوْضِعُهَا بَعْدَ الوَاوِ وَقَبْلَ اليَاءِ؛ لِأَنَّ
    تَرْتِيبَ الحُرُوفِ الهِجَائِيَّةِ عَنْدَ العَرَبِ: أَلِف... نُون، هَاء،
    واو، لا، يَاء.

    التَّنْبِيه
    الأَخِير يَخْتَصُّ بِطُلَّابِ العِلْمِ، تَرْتِيبُ الحُرُوفِ
    الهِجَائِيَّةِ فِي كُتُبِ المَشَارِقَةِ يَخْتَلِفُ عَن تَرْتِيبُ
    المَغَارِبَةِ، وَتَظْهَرُ أَهَمِّيَّةُ ذَلِكَ إِذَا كَانَ البَاحِثُ
    يُرَاجِعُ كِتَابًا مِن كُتُبِ المَغَارِبَةِ المُرَتَّبَةِ عَلى الحُرُوفِ
    الهِجَائِيَّةِ، كـ «التَّمْهِيدِ» لَابْنِ عَبْدِ البَرِّ، أَو
    «مَشَارِقِ الأَنْوَارِ» لِعِيَاضٍ ومَشَارِقُ الأَنْوَارِ كِتَابٌ
    مُهِمٌّ، في غَرِيبِ الصَّحِيحَيْنِ، لَكِنَّ تَرْتِيبَهُ مُخْتَلِفٌ، هُم
    يُرَتِبُّونَ التَّرْتِيبَ الآتِيَ: كَافٌ لَامٌ مِيمٌ نُونٌ صَادٌ ضَادٌ
    عَيْنٌ غَيْنٌ تَاءٌ قَافٌ سِينٌ شِينٌ هَاءٌ وَاوٌ يَاءٌ. فَبَعْضُ
    النَّاسِ يَقُولُ: ما وَجَدْتُ الحَدِيثَ فِي التَّمْهِيدِ لَابْنِ عَبْدِ
    البَرِّ، ما لَقِيتُ شَيْخَ مَالِكٍ في التَّمْهِيدِ! فَتَنَبَّهُوا،
    رَعَاكُم اللّهُ، إِلَى هَذَا العَمَلِ.



    --------------------------------------------------------------------------------

    (1)
    أخرجه البخاري في كتاب الأدب- باب قول الله تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا
    اتقوا الله وكونوا مع الصادقين﴾، وما ينهى عن الكذب (6094)، ومسلم في كتاب
    البر والصلة- باب: قبح الكذب وجسن الصدق وفضله (2607) من جديث ابن مسعود.

    (2)
    محمد عبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين، زين الدين،
    المناوي، القاهري، الشافعي. عالم مشارك في أنواع من العلوم. ومن تصانيفه:
    التيسير في شرح الجامع الصغير، وفيض القدير، وتيسير الوقوف على غوامض أحكام
    الوقوف، وشرح التحرير في فروع الفقه الشافعي، والإتحافات السنية بالأحاديث
    القدسية. انظر: خلاصة الأثر (2/412) البدر الطالع (1/357) الأعلام (7/75)
    معجم المؤلفين (5/220).

    (3)
    إسماعيل بن محمد بن عبد الهادي بن عبد الغنين أبو الفداء، الشافعي. كان
    عالمًا بارعًا صالحًا مفيدًا محدثًا مبجلا قدوة مسندًا خاشعًا مكثرًا من
    التأليف، له يد في العلوم لا سيما الحديث والعربية. من تصانيفه: كشف الخفاء
    ومزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس، والأجوبة المحققة
    على الأسئلة المفرقة. انظر: سلك الدرر (1/259) الأعلام للزركلي (1/325)
    معجم المؤلفين (2/292).


    لفضيلة الشيخ عادل بن محمد السبيعي





    [/size]











    [/center]
    [/center]














     تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ Broad6
    [/center]


     تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ 02tunisiacafe[/center]
    [/center]
    3d max
    3d max
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 24/11/2011

    الجنسية : فلسطيني

    عدد المشاركات : 912

    مكسب العضو : 6024

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 0

     تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ Empty رد: تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ

    مُساهمة من طرف 3d max 29/11/2011, 09:28

    شكرا لك على مجهودك الرائع
    المخلص الموعود
    المخلص الموعود
    المراقب العام
    المراقب العام


    تاريخ الإنضمام : 26/03/2012

    الجنسية : ذكر

    عدد المشاركات : 1045

    مكسب العضو : 2044

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 19

     تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ Empty رد: تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ

    مُساهمة من طرف المخلص الموعود 7/4/2012, 02:06

    مشكووووووووووووووووور
    على الموضوع المميز
    بارك الله فيك ننتظر جديدك
    هيرودوت
    هيرودوت
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ الإنضمام : 10/04/2012

    الجنسية : يمنية

    عدد المشاركات : 878

    مكسب العضو : 1010

    نقاط تقييم مواضيع العضو : 20

     تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ Empty رد: تَخْرِيجُ الحَدِيثِ بِوَاسِطَةِ أَوَائِلِ الحَدِيثِ

    مُساهمة من طرف هيرودوت 12/4/2012, 07:17

    جزاك الله كل خير


    ننتظر جديدك

      الوقت/التاريخ الآن هو 27/11/2024, 23:51