من اليابان: 20 صورة مذهلة بعد ثلاثة أشهر من الكارثة!!
شاهدنا سابقاً عشرات الصور والفيديوهات
المروعة التي تصف آثار الكارثة التي ضربت اليابان منذ ثلاثة أشهر، والتي
بدأت بزلزال مدمر بقوة 9.0 درجات على قياس ريختر، تبعته موجات تسونامي
هائلة ضربت سواحل شمال شرق اليابان!!
رأينا مشاهد مروعة تحول الماء فيها من ترياق للحياة إلى ترياق للموت جارفاً الأخضر واليابس ومُحطماً كل ما يقف في طريقه مهما كبر!
تساءلنا
حينها أما هول هذه المشاهد هل يمكن أن تنهض اليابان من كارثتها تلك؟ وإن
استطاعت فأي وقت تحتاجه لتتعافى من آثار هكذا دمار؟!!
واليوم
(بعد ثلاثة أشهر من الكارثة) نعود بمجموعة من الصور التي تجيبنا على هذا
التساؤل، من خلال مقارنة بين مشاهد تم التقاطها بعد أيام من الكارثة منذ
ثلاثة أشهر، ومشاهد تم التقاطها منذ أيام قليلة فقط.
فإليكم صورةً من أجمل صور الإبداع الإنساني:
شاهدنا سابقاً عشرات الصور والفيديوهات
المروعة التي تصف آثار الكارثة التي ضربت اليابان منذ ثلاثة أشهر، والتي
بدأت بزلزال مدمر بقوة 9.0 درجات على قياس ريختر، تبعته موجات تسونامي
هائلة ضربت سواحل شمال شرق اليابان!!
رأينا مشاهد مروعة تحول الماء فيها من ترياق للحياة إلى ترياق للموت جارفاً الأخضر واليابس ومُحطماً كل ما يقف في طريقه مهما كبر!
تساءلنا
حينها أما هول هذه المشاهد هل يمكن أن تنهض اليابان من كارثتها تلك؟ وإن
استطاعت فأي وقت تحتاجه لتتعافى من آثار هكذا دمار؟!!
واليوم
(بعد ثلاثة أشهر من الكارثة) نعود بمجموعة من الصور التي تجيبنا على هذا
التساؤل، من خلال مقارنة بين مشاهد تم التقاطها بعد أيام من الكارثة منذ
ثلاثة أشهر، ومشاهد تم التقاطها منذ أيام قليلة فقط.
فإليكم صورةً من أجمل صور الإبداع الإنساني:
تخيلوا أن تلك المنطقة المدمرة على يمين الصورة هي ذاتها التي على يسار الصورة بفارق ثلاثة أشهر فقط!!
تم
التقاط الصورة التي على اليمين يوم 12 مارس في مدينة كيسينيوما، وفيها
يظهر الدمار الهائل الذي حل بتلك المنطقة السكنية جرّاء موجات التسونامي.
أما الصورة على اليسار فتم التقاطها يوم 3 يونيو بعد انحسار المياه وتنظيف وترتيب المنطقة.
التقطت الصورة التي على اليمين في 12 مارس الماضي، وفيها جرفت أمواج التسونامي سفينةً ضخمةً ألقتها فوق مدينة كيسينيوما.
أما الصورة على اليسار فتم التقاطها في 3 يونيو وفيها تلاحظون أنه تم تثبيت السفينة بدعائم وتم تنظيف المنطقة التي حولها!
التقطت الصورة التي على اليمين في 12 مارس، وفيها تلاحظون تكدس المنازل المدمرة على شواطئ إيشينوماكي.
أما الصورة على اليسار فتظهر نفس المنطقة يوم 3 يونيو الماضي بعد أن تم تنظيفها!
تم التقاط الصورة التي على اليمين يوم 14 مارس وفيها تظهر أحد بوابات مدينة أوتسوتشي وهي قائمة وسط الأنقاض!
أما الصورة التي على اليسار فلنفس المشهد يوم 3 يونيو الماضي!
أتساءل كيف استطاعوا إنزال السفينة من فوق المنزل!!
على اليمين دمار هائل في مدينة ماياكو يوم 23 مارس. وعلى اليسار نفس المنطقة بعد تنظيفها!!
على
اليمين شواطئ مدينة ناتوري اليابانية والموجات المدمرة تجتاحها يوم 11
مارس الماضي، وعلى اليسار عادت الحياة لطبيعتها بعد ثلاثة أشهر فقط!!
على اليمين صورة منازل محطة جرفتها موجات تسونامي حول مركز للتسوف في مدينة أوتسوتشي يوم 13 مارس.
وعلى اليسار نفس المنطقة بعد أن تم تنظيفها يوم 3 يونيو!!
تم
التقاط الصورة التي على اليمين يوم 12 مارس في مدينة كيسينيوما، وفيها
يظهر الدمار الهائل الذي حل بتلك المنطقة السكنية جرّاء موجات التسونامي.
أما الصورة على اليسار فتم التقاطها يوم 3 يونيو بعد انحسار المياه وتنظيف وترتيب المنطقة.
التقطت الصورة التي على اليمين في 12 مارس الماضي، وفيها جرفت أمواج التسونامي سفينةً ضخمةً ألقتها فوق مدينة كيسينيوما.
أما الصورة على اليسار فتم التقاطها في 3 يونيو وفيها تلاحظون أنه تم تثبيت السفينة بدعائم وتم تنظيف المنطقة التي حولها!
التقطت الصورة التي على اليمين في 12 مارس، وفيها تلاحظون تكدس المنازل المدمرة على شواطئ إيشينوماكي.
أما الصورة على اليسار فتظهر نفس المنطقة يوم 3 يونيو الماضي بعد أن تم تنظيفها!
تم التقاط الصورة التي على اليمين يوم 14 مارس وفيها تظهر أحد بوابات مدينة أوتسوتشي وهي قائمة وسط الأنقاض!
أما الصورة التي على اليسار فلنفس المشهد يوم 3 يونيو الماضي!
أتساءل كيف استطاعوا إنزال السفينة من فوق المنزل!!
على اليمين دمار هائل في مدينة ماياكو يوم 23 مارس. وعلى اليسار نفس المنطقة بعد تنظيفها!!
على
اليمين شواطئ مدينة ناتوري اليابانية والموجات المدمرة تجتاحها يوم 11
مارس الماضي، وعلى اليسار عادت الحياة لطبيعتها بعد ثلاثة أشهر فقط!!
على اليمين صورة منازل محطة جرفتها موجات تسونامي حول مركز للتسوف في مدينة أوتسوتشي يوم 13 مارس.
وعلى اليسار نفس المنطقة بعد أن تم تنظيفها يوم 3 يونيو!!
صور
مدهشة تُظهر لنا أن هذا الشعب الذي بنا وطنه بعد أن ضرب بقنبلتين نوويتين
لازال قادراً على البناء مهما كان حجم الدمار ومهما كانت حجم التضحيات!!
مدهشة تُظهر لنا أن هذا الشعب الذي بنا وطنه بعد أن ضرب بقنبلتين نوويتين
لازال قادراً على البناء مهما كان حجم الدمار ومهما كانت حجم التضحيات!!