.,’’
الســلأمٌ عليكم ورحممةة الله وبّركآتٌهه ,,!
أول مٌوضوع ليّ فِ هذا المنتدى ـأ,,أتمنىـأ ان يروقّ لِ ذآئقتِكمّ,,
سٌؤآال, جوآبٌه ’ يحولٌ فِ فِكري دون إجآآبةةة ,,؟
هلّ جفـّت, ضممآئرٌ العـّرب.,.!
الىْ ـآ متًى سٌوريآآ تنزٌف,.!
الىْ ـأ متًى هًذا التوآطٌئ..!
قالً عليهِ الصّلاة والسّلام :
(مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى من عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)
سًيدتيّ / الجًامّعة العْربيّة ..!
مسائٌك دمٌ وّ شبيحة تدوسٌ ميْدانك وقراراتٌك ومهلة أعلنتيها بِ امتعاض !
مسائٌك صدمة تٌصطدم بها روحك بلا رجعة للأبد !
حقيّقة مٌرة أعلنها ابنك الوديع الدكتور/ بشار الأسد .
حقيقةٌ مفادها أن ابنك عاق ، فّ كتب عليه الشقاء ، واتخذ مِن رفيقتهِ الفارسية( إيران) حضنا يرتمي إليه ، ، ومن عشيقتهِ الشْقراء الأعجمّية ( روسيا ) درعا يحتمي بهِ ، كلما وٌبختيه وعاتبْتيه بِ امتعاض !
جامعتٌنا العربية ،
نٌقدر لك مشاعرك البائْسة العاطفية طيلةة سنّوات عطائكِ ، تلك المْشاعرة البعيْدة كل البٌعد عن أعمال محسٌوسة !
، نٌقدر لك مثلا استنكارك خلال انتفاضة الأقصى ، واستيائكِ خلال غزو العراق ، واستهجانك خلال القصف الوحشي على غزة ، واليوم نٌقدر لك وبشدة امتعاضك من ابنك العاق الشقي / بشار !
إنهٌ بِ حقِ مٌشاكس ، رمى بِ امتعاضك عرض الحائط ، وبدأ يلعب مع شبيحته أيام العيد ، يلعبون بِ النار وما علم المسكين بأنها ستحرقٌ أصابعه !
، يلهو بِ أنهار دم تكادٌ تفوقٌ مياه نهرِ العاصْي ولا يدري البائسٌ أنه قد يغرقٌ بهها يوما !
آآآخ يّ جامعتنا العربية نتألمٌ لألمك ونمتعضٌ لِ متعاضك الشديد ، ونأسفٌ لكِ بِ امتعاض هذه التربية السيئة ، لكنه فِ الحقيْقة وعٌٌذرا لتلك الحقّيقة ، هو ثمْرة من ثمار خياناتكِ المٌتعددة مع إسلاميتكِ وعٌروبتك ومصْداقيتك !
نعم نقولها لك آسفين بِ شدة ، عرشٌك لم يحمل يوما شٌرفاء ، ولم تحوي قممكِ العربية أي ولاء لِ قضايا شٌعوبك الذين وليتيهم أبنائك الخائنين ، لقد علمنا ذلك وفهمنا ، حينما رأينا أنظمتٌهم المٌتهالكة الركيكة تتساقط فِ بلادنا !،
فقد ربيتيهم بأن أشخاصنا فِ ليبيا كّ الجٌرذان ، وأن أشخاصنا فِ سورية كّ الجْْراثيم ، لقد شككتيهم جميعا بِ إنسانية مواطنيهم ! ، ومدى حقِهم المْشروع فِ الأرض والمال والدواّء !
لقد خٌنت عهد الله وشرعهٌ فينا ، وعهد أقصّانا وقدسه ِ، وعهد دماء سورية ، وطٌموح اليــمْن !
فّ انتظري ثورة ضّخمة هًائلةة تدكٌ عرشكِ وتٌسقطك !
لِ تحيا العدالة فينا ، ويعٌود الأقصى، وتبتسم بغْداد ، وتزهٌر بِلاد الشّام !
ونريحٌ مسامعنا من أخبار استيائك ، استهجانك ، استنكارك ، وأخيرا امتعاضك !
وسّ نهتفٌ جميعٌنا بِ صوتِ واحْْْد وبِ امتعاااااض! :
تحيا سٌــــــــوريا حٌرة أبيةة ، ويسـقط ابنك بشار الأسد
بقلم / مٌندسّ ، يًعشقٌ جراثيْم سٌـورية ويٌمولٌ مٌندسيهّا وفقً أجندة غربّية !