آية معجزة : [أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ] {الغاشية:17}
1- أذنا الإبل صغيرتان , قليلتا البروز , فضلا عن أن الشعر يغطيها من كل جانب ليقيها من الرمال التي تحملها الرياح , كما أن لها القدرة على الانثناء خلفا والالتصاق بالرأس إذا ما هبت العواصف الرملية .
2- منخرا الإبل يتخذان شكل شقين ضيقين محاطين بالشعر , وحافتهما لحمية , مما يسمح للجمل أن يغلقهما لمنع ما قد تحمله الرياح إلى رئتيه من دقائق الرمال .
3- عينا الإبل لهما رموش ذات طبقتين مثل الفخ بحيث تدخل الواحدة بالأخرى وبهذا فإنها تستطيع أن تحمى عينها وتمنع دخول الرمال .
4- شفة الجمل العليا مشقوقة وهذا يمكنه من أكل نباتات الصحراء التي غالبا ما تكون أشواكاً أو ذات أشواك .
5- قوائم الإبل طويلة لترفع جسمه لتقيه مما يثور تحته من غبار , كما إنها تساعده على اتساع الخطا , وخفة الحركة .
6- تتحصن أقدام الجمل بخف يغلفه جلد قوى غليظ يضم وسادة عريضة لينه تتسع عندما يدوس الجمل بها فوق الأرض , ومن ثم يستطيع السير فوق أكثر الرمال نعومة , وهو ما يصعب على أية دابة سواه .
7- عنق الإبل مرتفعة وطويلة , حتى تتمكن من تناول طعامها من نبات الأرض كما إنها تستطيع قضم أوراق الأشجار المرتفعة حين مصادفتها ويساعد الجمل على النهوض بالأثقال .
8- حينما يبرك الجمل – للراحة أو يناخ ليعد للرحيل – يعتمد جسمه الثقيل على وسائد من جلد قوى سميك على مفاصل أرجله ويرتكز بمعظم ثقله على كلكله حتى انه لو جثم به فوق حيوان أو إنسان طحنه طحنا , وهذه الوسائد تهيئه لان يبرك فوق الرمال الخشنة الشديدة الحرارة ,
والجمل الوليد يخرج من بطن أمه مزود بهذه الوسائد المتغلظة.
9- معدة الإبل ذات أربعة أوجه وجهازه الهضمي قوى بحيث يستطيع أن يهضم اى شيء بجانب الغذاء
10- الإبل لا تتنفس من فمها ولا تلهث أبدا مهما اشتد الحر أو استبد بها العطش .
11- يمتاز جسم الجمل بأنه لا يفرز إلا مقدار ضئيلا من العرق عند الضرورة القصوى ...حيث لا يضطر الجمل إلى العرق إلا إذا تجاوزت حرارة جسمه 41 درجة مئوية , ويكون هذا في فترة قصيرة من النهار , إما بالليل فان الجمل يتخلص من الحرارة التي اختزنها عن طريق الإشعاع إلى هواء الليل البارد دون أن يفقد قطرة ماء .
12- جسم الجمل مغطى بشعر كثيف وهذا الشعر يقوم بعزل الحرارة ويمنعها من الوصول إلى ما تحت الجلد .
13- يقوم الجمل بإنتاج الماء والذي يساعده على تحمل الجوع والعطش وذلك من الشحوم الموجودة في سنامه بطريقة كيماوية يعجز الإنسان عن مضاهاتها .
14- احتياطي الدهون في الإبل كبير للغاية يفوق اى حيوان أخر حيث يختزن نحو 120 كجم يستفيد منها الجمل بتمثيلها وتحويلها إلى ماء وطاقة وثاني أكسيد الكربون ولهذا يستطيع الجمل أن يقضى حوالي شهر ونصف بدون ماء يشربه .
15- يحتوى دم الجمل على بروتين ( ألبومين ) بنسبة اكبر مما يوجد عند بقية الكائنات وهذا يزيد في مقاومة الجمل للعطش .
16- كلية الجمل لها استعداد خاص لإخراج الأملاح في البول بعد أن تستعيد معظم ما فيه من ماء لترده إلى الدم , لذا للجمل قدرة خاصة خارقة على تجرع محاليل الأملاح المركزة .
17- لبن الإبل أعجوبة من الأعاجيب : حيث تحلب الناقة لمدة عام كامل في المتوسط بمعدل مرتين يومياً , ويبلغ متوسط الإنتاج اليومي 5-10 كجم من اللبن , بينما يبلغ متوسط الإنتاج السنوي 230-260 كجم .
18- لبن الناقة الصغيرة يكون مائلا للحمرة , وهو عادة حلو المذاق لاذع إلا انه يكون في بعض الأحيان مالحا , كما يكون مذاقه كمذاق المياه أحيانا .
19- يحتوى لبن الناقة على أحماض دهنية قليلة , وأحماض دهنية قصيرة التسلسل وتكمن قيمة لبن الناقة في التركيز العالية للأحماض من الطيارة التي تعتبر من أهم العوامل المغذية للإنسان خصوصا المصابين بأمراض القلب .
20- محتوى اللاكتوز ( سكر اللبن ) في لبن الناقة يظل دون تغيير منذ الشهر الأول لفترة الإدرار , وحتى في كل من الناقة العطشى , والناقة المرتوية من الماء . وهذا من لطف العلى القدير , حيث يستخدم هذا السكر اللاكتوز كملين ومدر للبول وهو من السكريات الضرورية التي تدخل في تركيب أغذية الرضع .
1- أذنا الإبل صغيرتان , قليلتا البروز , فضلا عن أن الشعر يغطيها من كل جانب ليقيها من الرمال التي تحملها الرياح , كما أن لها القدرة على الانثناء خلفا والالتصاق بالرأس إذا ما هبت العواصف الرملية .
2- منخرا الإبل يتخذان شكل شقين ضيقين محاطين بالشعر , وحافتهما لحمية , مما يسمح للجمل أن يغلقهما لمنع ما قد تحمله الرياح إلى رئتيه من دقائق الرمال .
3- عينا الإبل لهما رموش ذات طبقتين مثل الفخ بحيث تدخل الواحدة بالأخرى وبهذا فإنها تستطيع أن تحمى عينها وتمنع دخول الرمال .
4- شفة الجمل العليا مشقوقة وهذا يمكنه من أكل نباتات الصحراء التي غالبا ما تكون أشواكاً أو ذات أشواك .
5- قوائم الإبل طويلة لترفع جسمه لتقيه مما يثور تحته من غبار , كما إنها تساعده على اتساع الخطا , وخفة الحركة .
6- تتحصن أقدام الجمل بخف يغلفه جلد قوى غليظ يضم وسادة عريضة لينه تتسع عندما يدوس الجمل بها فوق الأرض , ومن ثم يستطيع السير فوق أكثر الرمال نعومة , وهو ما يصعب على أية دابة سواه .
7- عنق الإبل مرتفعة وطويلة , حتى تتمكن من تناول طعامها من نبات الأرض كما إنها تستطيع قضم أوراق الأشجار المرتفعة حين مصادفتها ويساعد الجمل على النهوض بالأثقال .
8- حينما يبرك الجمل – للراحة أو يناخ ليعد للرحيل – يعتمد جسمه الثقيل على وسائد من جلد قوى سميك على مفاصل أرجله ويرتكز بمعظم ثقله على كلكله حتى انه لو جثم به فوق حيوان أو إنسان طحنه طحنا , وهذه الوسائد تهيئه لان يبرك فوق الرمال الخشنة الشديدة الحرارة ,
والجمل الوليد يخرج من بطن أمه مزود بهذه الوسائد المتغلظة.
9- معدة الإبل ذات أربعة أوجه وجهازه الهضمي قوى بحيث يستطيع أن يهضم اى شيء بجانب الغذاء
10- الإبل لا تتنفس من فمها ولا تلهث أبدا مهما اشتد الحر أو استبد بها العطش .
11- يمتاز جسم الجمل بأنه لا يفرز إلا مقدار ضئيلا من العرق عند الضرورة القصوى ...حيث لا يضطر الجمل إلى العرق إلا إذا تجاوزت حرارة جسمه 41 درجة مئوية , ويكون هذا في فترة قصيرة من النهار , إما بالليل فان الجمل يتخلص من الحرارة التي اختزنها عن طريق الإشعاع إلى هواء الليل البارد دون أن يفقد قطرة ماء .
12- جسم الجمل مغطى بشعر كثيف وهذا الشعر يقوم بعزل الحرارة ويمنعها من الوصول إلى ما تحت الجلد .
13- يقوم الجمل بإنتاج الماء والذي يساعده على تحمل الجوع والعطش وذلك من الشحوم الموجودة في سنامه بطريقة كيماوية يعجز الإنسان عن مضاهاتها .
14- احتياطي الدهون في الإبل كبير للغاية يفوق اى حيوان أخر حيث يختزن نحو 120 كجم يستفيد منها الجمل بتمثيلها وتحويلها إلى ماء وطاقة وثاني أكسيد الكربون ولهذا يستطيع الجمل أن يقضى حوالي شهر ونصف بدون ماء يشربه .
15- يحتوى دم الجمل على بروتين ( ألبومين ) بنسبة اكبر مما يوجد عند بقية الكائنات وهذا يزيد في مقاومة الجمل للعطش .
16- كلية الجمل لها استعداد خاص لإخراج الأملاح في البول بعد أن تستعيد معظم ما فيه من ماء لترده إلى الدم , لذا للجمل قدرة خاصة خارقة على تجرع محاليل الأملاح المركزة .
17- لبن الإبل أعجوبة من الأعاجيب : حيث تحلب الناقة لمدة عام كامل في المتوسط بمعدل مرتين يومياً , ويبلغ متوسط الإنتاج اليومي 5-10 كجم من اللبن , بينما يبلغ متوسط الإنتاج السنوي 230-260 كجم .
18- لبن الناقة الصغيرة يكون مائلا للحمرة , وهو عادة حلو المذاق لاذع إلا انه يكون في بعض الأحيان مالحا , كما يكون مذاقه كمذاق المياه أحيانا .
19- يحتوى لبن الناقة على أحماض دهنية قليلة , وأحماض دهنية قصيرة التسلسل وتكمن قيمة لبن الناقة في التركيز العالية للأحماض من الطيارة التي تعتبر من أهم العوامل المغذية للإنسان خصوصا المصابين بأمراض القلب .
20- محتوى اللاكتوز ( سكر اللبن ) في لبن الناقة يظل دون تغيير منذ الشهر الأول لفترة الإدرار , وحتى في كل من الناقة العطشى , والناقة المرتوية من الماء . وهذا من لطف العلى القدير , حيث يستخدم هذا السكر اللاكتوز كملين ومدر للبول وهو من السكريات الضرورية التي تدخل في تركيب أغذية الرضع .