بسم الله ـألرحمن الرحيم..‘
أإعجــــأإز أإية شششجرة اليقطين في القرآن الكريم ..‘
وردت في سورة الصأإفـأإت قصة سسيدنـأإ يونس عليه السسسلام الذي اإأإبتلعه الحوت
فقـأإل تعــأإلى : (فالتقمه الحوت وهو مٌليم * فنبذناه بالعراء وهو سقيم * وأنبتنا عليه شجرة من يقطين )
{ ـالصافـأت 142_ 145 _146}
ـإن من يتـــأإمل هذه الأأإيــأإت ـالكريمه قد يتبادر إلى ذهنه سسسؤال وهو :
لماذا أإخ ــتار الله تعالى "ششجرة من يقطين " ولم يختر غيرهـــــأإ !!؟؟
وـــالسسبب _ والله أإعلم أإن ـاليقطين يحتوي كمـأإ أإثبتت ـألدراسسات العلميه _ على مركبـأإت كيميأإئيه مهمه تسسـأإهم
في علاأإج ـأإلعديد من الأإمرض , ومنها عـلأإجـ الألتهابـأإت الجلديه وتقرحـأتهــــــا ..‘
ـــوهنــأإ تتضح حكمة الله سسسبحــأإنه وتعـأإلى في أإختيأإره ـأإليقطين ليكون ـألعلاأإج لنبي الله يونس عليه ـأإلسسلام ...‘
فيونس عليه ـألسسسلأإم عندما نبذه ـأإلحوت على ـالششأإطي ربما عــأإنى من مرض جلدي
سسببه حموضه معدة الحوت وـأإلخمـائر الهاضمه ـالتي تقوم معدته
بإأإفرأإزها لهضم مابلعه من أإسسسمأإك وغيرها من ـألكائنات ..‘
وزهر ـأليقطين الأصفر ربما كأإن بـ النسسبه لسسسيدنا يونس عليه ـأإلسسلام
بمثأإبة المعقم لجروحـأإته وتقرحـأإت جلده كما كاأإن ورق
ـأإليقطين ـألكبير بمثابة ـأإلشاش المضمد لجروحه والحأإأإمي من تأإثير أإشعة الشمسس .‘
والله ـأإعـــــــلم.