الرئيسية
مدخل /
وش الليي صآر بسًنْينْي ؟؟
أبد بسً حآلي متألم !!
متردد .. يقرر وإذا ماحان وقت التنفيذ تردد .. و تراجع ..
قراراته ( حبر ٌ على ورق ) .. يعيش في حيرة وتساؤل ...
أأذهب إلى هناك ام لا .. ؟ أأشارك معهم أم لا ... ؟
أأشتري الكتاب أم لا .. ؟ أأدرس أم لا .. ؟
أأنام أم لا .. ؟ أأتناول طعامي أم لا .. ؟
ولو بيده الأمر لتسائل .. أأتنفس أم لا .. ؟
حيــرة .. تــردد .. شتــات ..
تفكيرٌ يتلوه تفكير ... يتلوه تفكير .. ويتلو التفكير تفكير
ثم ......................... .. لا شي
و يعود الى نقطة بدايته وتساءله .... أأفعل ام لا .. ؟
وربما تضيع الفرصة تلو الفرصة وهو في حيص بيص ..
لا يدري ماذا يفعل ولا ماذا يقرر ..
تـارة يميل إلى القرار هذا ..وفينة ً يعود إلى القرار ذاك
وبين هذا وذاك يضيع .. ( هو ) ..
وإن قُـدر له واستقر على ذاك ..
بقي الـ ( ذاك ) حبراً على ورق ..
..ولو كان له لساناً لـ نطق ..
::
كثيرٌ منا يتعب حتى يقرر وحينما يقرر يتردد الف مرة حتى ينفذ ما قررهـ ..
حتى يخبو نور القرار ويصبح كأنه لم يكن ..
يقول الشاعـر :
إن كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة ٍ *** فإن فسادَ الرأي أن تترددا
أعرف كثيرا ً من الناس حرموا فرص نادرة في حياتهم لا تتكرر سواء بالدراسة او بالعمل ,,,
والسبب .. الترددّ والتفكير الذي ياخذ اكثر من وقته ..أو عدم التنفيذ حتى بعد تحديد القرار
إن التردٌّد في تنفيذ ما عزم عليه فسادٌ في الرأيِ ، وبرودٌ في الهمَّةِ ، وَخَورٌ في التصميمِ
وشَتاتٌ للجهدِ ، وإخفاقٌ في السَّيْرِ ..
أنا لا اقول لك ( تسرع ولا تتريث ) ولا أقول ( لا تشاور)
فالمشورة مطلوبة والتريث مستحب ..
ولكن إلى متى .. ؟ وهل يتوقف الزمن حتى تتخذ قرارك .. ؟
التردد في اتخاذ القرار وتنفيذه مقبرة للنجاح .. والتردد قرين الفشل ..
وفيه اهتزاز كبير للثقة بالنفس.. وثقة الآخرين بك ..
يقول عز وجل : { فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ }
والتوكل هنا معناه البدء في تنفيذ ماعزمت عليه
واضعاً كل ثقتك بالله ..مقتنعاً بقرارك ..
:
فإن فسادَ الرأي أن تترددا
إلى أي مدى تجد لـهذه العبارة وجود في حياتك .. ؟
وهل أدركت هذا المعنى من خلال ما قد مر بك من مواقف .. ؟
كم هي من الفرص التي ( ضاعت وتبخرت ) بسبب التردد .. ؟
وكيف تقيّـٍـم العلاقة بين ( التردد والفشل ) .. ؟
أطرح هذا الموضوع للنقاش الواعي ..
ويشرفني الإستنارة بآرائكم ..
أبد بسً حآلي متألم !!
متردد .. يقرر وإذا ماحان وقت التنفيذ تردد .. و تراجع ..
قراراته ( حبر ٌ على ورق ) .. يعيش في حيرة وتساؤل ...
أأذهب إلى هناك ام لا .. ؟ أأشارك معهم أم لا ... ؟
أأشتري الكتاب أم لا .. ؟ أأدرس أم لا .. ؟
أأنام أم لا .. ؟ أأتناول طعامي أم لا .. ؟
ولو بيده الأمر لتسائل .. أأتنفس أم لا .. ؟
حيــرة .. تــردد .. شتــات ..
تفكيرٌ يتلوه تفكير ... يتلوه تفكير .. ويتلو التفكير تفكير
ثم ......................... .. لا شي
و يعود الى نقطة بدايته وتساءله .... أأفعل ام لا .. ؟
وربما تضيع الفرصة تلو الفرصة وهو في حيص بيص ..
لا يدري ماذا يفعل ولا ماذا يقرر ..
تـارة يميل إلى القرار هذا ..وفينة ً يعود إلى القرار ذاك
وبين هذا وذاك يضيع .. ( هو ) ..
وإن قُـدر له واستقر على ذاك ..
بقي الـ ( ذاك ) حبراً على ورق ..
..ولو كان له لساناً لـ نطق ..
::
كثيرٌ منا يتعب حتى يقرر وحينما يقرر يتردد الف مرة حتى ينفذ ما قررهـ ..
حتى يخبو نور القرار ويصبح كأنه لم يكن ..
يقول الشاعـر :
إن كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة ٍ *** فإن فسادَ الرأي أن تترددا
أعرف كثيرا ً من الناس حرموا فرص نادرة في حياتهم لا تتكرر سواء بالدراسة او بالعمل ,,,
والسبب .. الترددّ والتفكير الذي ياخذ اكثر من وقته ..أو عدم التنفيذ حتى بعد تحديد القرار
إن التردٌّد في تنفيذ ما عزم عليه فسادٌ في الرأيِ ، وبرودٌ في الهمَّةِ ، وَخَورٌ في التصميمِ
وشَتاتٌ للجهدِ ، وإخفاقٌ في السَّيْرِ ..
أنا لا اقول لك ( تسرع ولا تتريث ) ولا أقول ( لا تشاور)
فالمشورة مطلوبة والتريث مستحب ..
ولكن إلى متى .. ؟ وهل يتوقف الزمن حتى تتخذ قرارك .. ؟
التردد في اتخاذ القرار وتنفيذه مقبرة للنجاح .. والتردد قرين الفشل ..
وفيه اهتزاز كبير للثقة بالنفس.. وثقة الآخرين بك ..
يقول عز وجل : { فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ }
والتوكل هنا معناه البدء في تنفيذ ماعزمت عليه
واضعاً كل ثقتك بالله ..مقتنعاً بقرارك ..
:
فإن فسادَ الرأي أن تترددا
إلى أي مدى تجد لـهذه العبارة وجود في حياتك .. ؟
وهل أدركت هذا المعنى من خلال ما قد مر بك من مواقف .. ؟
كم هي من الفرص التي ( ضاعت وتبخرت ) بسبب التردد .. ؟
وكيف تقيّـٍـم العلاقة بين ( التردد والفشل ) .. ؟
أطرح هذا الموضوع للنقاش الواعي ..
ويشرفني الإستنارة بآرائكم ..
مخرج /
تفضل وآقرىآآ في عينْي
ملامح [ حلم ] متحطم !!
................. متحطم !!
................ متحطم !!