قال تعالى : { فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين } 67 القصص .
فأما : الفاء حرف استئناف ، أما حرف شرط وتفصيل غير جازم .
من : اسم موصول في محل رفع مبتدأ .
تاب : فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو وجملة تاب لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .
وآمن : الواو حرف عطف وآمن فعل ماض والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والجملة عطف على تاب .
وعمل : الواو حرف عطف وعمل فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .
صالحاً : مفعول به أو نائب عن المفعول المطلق مبين لصفته منصوب بالفتحة والتقدير : عمل عملا صالحا .
فعسى : الفاء رابطة لجواب الشرط ، وعسى فعل ماض جامد من أفعال الرجاء تعمل عمل كان ، واسمها ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .
أن يكون : أن حرف مصدري ونصب ، ويكون فعل مضارع ناقص منصوب بأن ، وعلامة نصبه الفتحة ، واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .
من المفلحين : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر ليكون .
وجملة أن يكون في محل نصب خبر عسى .
وجملة عسى في محل رفع خبر اسم الموصول ، وهي في نفس الوقت لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .
وجملة أما وما بعدها لا محل لها من الإعراب مستأنفة مسوقة لبيان حال المؤمنين بعد بيان حال الكافرين .
فأما : الفاء حرف استئناف ، أما حرف شرط وتفصيل غير جازم .
من : اسم موصول في محل رفع مبتدأ .
تاب : فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو وجملة تاب لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .
وآمن : الواو حرف عطف وآمن فعل ماض والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والجملة عطف على تاب .
وعمل : الواو حرف عطف وعمل فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .
صالحاً : مفعول به أو نائب عن المفعول المطلق مبين لصفته منصوب بالفتحة والتقدير : عمل عملا صالحا .
فعسى : الفاء رابطة لجواب الشرط ، وعسى فعل ماض جامد من أفعال الرجاء تعمل عمل كان ، واسمها ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .
أن يكون : أن حرف مصدري ونصب ، ويكون فعل مضارع ناقص منصوب بأن ، وعلامة نصبه الفتحة ، واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .
من المفلحين : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر ليكون .
وجملة أن يكون في محل نصب خبر عسى .
وجملة عسى في محل رفع خبر اسم الموصول ، وهي في نفس الوقت لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .
وجملة أما وما بعدها لا محل لها من الإعراب مستأنفة مسوقة لبيان حال المؤمنين بعد بيان حال الكافرين .