الرئيسية
رحلة ماجد المنكوبه ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
كان ماجد من هواة البر والرحلات ،، وهذا ماوداه بداهيه تبون تعرفون رحلة ماجد المنكوبه ....
هيا نقرأ القصه المحزنه والمخيفه ،، ولو مر جيش من جيوش هذا العصر لأنهار راسا على عقب من هول الكارثه ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤(عناوين الرحله )¤الحديقه والأصدقاء¤ الشاب الوسيم والبيت الفخم فاصل وشطحه عن الموضوع ¤¤ العاصفه والظلام الدامس¤¤الجبل شديد الأرتفاع¤¤الخيمه والطفل الصغير ¤¤الفرس والصحراء ¤¤بيت الشعر ورجال الباديه¤
&&& بداية الرحله &&&
ماجد معتاد كل نهاية اسبوع يطلع مع اصحابه إما للحديقه او للبر ويروحون عن
انفسهم بعد عناء اسبوع من العمل ولكن ماجد ماحضروا أصحابه كالعاده وأنتظرهم
طويلا ،،،ماجد موظف في القطاع العسكري وأهله بعيد عن مكان عمله ،،، فكر
ماجد أين يقضي اجازة نهاية الأسبوع مافيه احد غابت الشمس صلى ماجد المغرب
في احد المساجد القريبه من المكان الذي هو فيه كل الذي صلوا في المسجد
مايعرفون ماجد وغادروا المسجد واحد تلو الأخر وماجد جالس لوحده وضايق صدره
قام ماجد وصلى النافله لما خلص فكر وين يروح .الليله خميس وزملاؤه كلهم
طالعين لأهاليهم ،،، اخيرنا قال ماجد في نفسه اروح للحديقه واتسلى بعض الوقت ،،،
المفأجاه السارة انه اول مادخل الحديقه وجد ثلاثه من اصدقاه في العمل
جالسين في الحديقه ويسولفون ومبسوطين دخل عليهم ماجد وحيوا فيه وجلس بينهم
فرح ومسرور،،، ودخل عليهم شاب وسيم وذا
هندام عالي سلم عليهم سلام حار وقال لهم تفضلوا معي على البيت تقهووا قاموا
معه وقال أركبوا معي بسيارتي ركبوا الشباب معه ومشى ومشى ومشى وطلع من
المدينه كلها وأخيرا وصلوا بيت فخم وراقي عليه سور واسع وله بوابه تفتح عن
بعد ومحاط بالأشجار ومزين بالورود الجميله وفيه انوار خافته وملونه وقف
الشاب سيارته وفتح الباب وقال انزلوا ياشباب ،،دخلهم المجلس وشغل الأنوار
والمكيفات المجلس فخم ومرتب ونظيف ،،، حيا الشاب في ضيوفه وجاب لهم جيك ماء بدون كاسات ،،،
وشغل التلفزيون وقال عن اذنكم اروح اجيب القهوه ومرت ساعه وساعتين وثلاث ،
وهم مازالوا في المجلس ينتظرون صاحبهم يجيب لهم القهوه ولكن صاحبهم لم
يحضر وتضايقوا من طول الجلسه وبدا بعضهم يسأل بعض عن الشاب وكل واحد يقول
ماعرفه ولاهو من ربعي،،، ورطوا الشباب كيف يخرجون من هذا المأزق المكان هدؤ
ماتسمع صوت وكأن البيت خالي من السكان اطلعوا الشباب بالحوش مافيه احد
البوابه مغلقه باحكام داروا في الحوش كله مافيه الا باب واحد حتى السياره
الي قدموا عليها وخابرينها على الباب ماوجدوها غريبه كيف مشت السياره
ماسمعو لها صوت بدأ الخوف يدب في قلوب الشباب الأربعه ،،،، فجأه طفت
الانوار وسمعوا صوت غريب ومفزع قريب منهم وهبت عليهم عاصفه شديده وظلام
دامس أستمرت العاصفه مأيقارب ثلث ساعه هدأت العاصفه شوي شوي ،،، وظهر لهم
القمر يتوسط السماء مايل جهة الغروب قليل اليوم الخميس الموافق 10من شهر 1
عام 1411المهم ماجد وأصحابه واقفين في صحرا خاليه ماحولهم لا مدينه ولا ناس
ولا حاجه والبيت الفخم المحاط بسور عالي والمزين بالاشجار والأنوار اين
ذهب الله اعلم :::::: هذا مانعرفه في مابعد
بسم الله الرحمن الرحيم اضن أن ذلك الشاب الوسيم من عالم اخر اعوذ بالله
من الشيطان فكر ماجد وأصحابه وين الطريق ،،، وين الاتجاه ،،،وين سياراتهم
،،، مايدرون اي أرض يسكنون ،،، مشوا ومشوا ومشوا ومشوا ،،، وأخذ منهم التعب
والعطش ماأخذ وأخيرا جلسوا على أرض ناعمه وبارده القمر على مشارف المغيب
وغطوا الشباب في نوم عميق ولم يصحيهم من ذلك النوم العميق الا صوت غراب كان
ينعق بالقرب منهم صحوا الشباب وهنا الطامه الكبرى انهم على قمة جبل عظيم
شديد الارتفاع صخرة صماء،،، كيف يستطيعون النزول ومن وين طلع لهم الجبل ،،،
فكروا في طريقه للنزول ماوجدوا فكره تمكنهم من النزول ،،، كان فيه نخل
وماء وكان الماء على شكل شلال ونظيف وبارد والنخل محمل بالبلح والرطب،،،
شربوا من الماء انه عذب وأكلوا من البلح وعينوا خير وقضوا يومهم بسؤال
مألقوا له جواب من جابهم الى هذا الجبل الموحش ،،، اين سيارتهم وأهليهم اين
الناس يبون يشوفون لو انسان واحد ناموا الشباب الاربعه كلهم في جنب بعض
وصحا ماجد في الصباح ناظر ماجد يمنه ويسره أين أصحابه،، اين ذهبوا ،، نادى
ماجد باأعلى صوته على اصحابه مافيه احد الا صدى صوته تردده الجبال
الموحشه،،، مشى ماجد وهو يكاد يفقد عقله من شدة الخوف ،،، ولقى درج ينزل من
قمة الجبل إلى اسفل مشى ماجد مع الدرج لحد ماوصل الارض ،،، سمع صوت طفل
بالقرب منه ناظر ماجد بأتجاه الصوت وجد خيمه راح ماجد للخيمه ،،، ووجد طفل
صغير في مهاده والخيمه نظيفه ومرتبه ومفروشه ،،النارمشبوبه ،، والدلال
مصفوفه،، وبريق الشاهي،، والتمر،، والخبز الجمري ،، الطفل يوم شاف ماجد
استانس وكف عن البكا اما ماجد فلها وتقهوا وأفطر وفكر ماجد في الطفل وين
امه ،، وين ابوه ،، الخيمه تدل على انها مسكونه وين ذهبوا اهل الطفل جلس
ماجد عند الطفل بأنتظار اهل الخيمه والطفل الصغير::: نام الطفل وغطاه ماجد
في لحافه دخل وقت صلاة الظهر طلع ماجد قدام الخيمه يصلي ولما انتهى ماجد من
صلاته ناظر بأتجاه الخيمه ،،، بسم الله الرحمن الرحيم وين الخيمه والطفل
والنار والقهوه والشاهي اختفوا صحراء خاليه مشى ماجد وهو يفكر في حاله
ماالذي اصابه ،،أين اصحابه ،، تمنى انه يرجع الى أهله وجماعته ،، وين الله
جابه للحديقه والشاب الوسيم والبيت الفخم والعاصفه والصحراء والجبال
والخيمه والطفل وبين ماهو يسرد الاحداث الا ويسمع صوت فرس جايته تجر عنانه
في صحراء خاليه ومشت حتى وقفت عنده كانت الفرس مجهز في سرجها وعنانها
ولجامها وهاديه فرح فيها ماجد اخذ عنانها ومسح عليها وقادها شوي ناظر لعل
صاحبها قريب ماشاف احد ركب ماجد الفرس وأنطلقت فيه بسرعة الصاروخ حاول ماجد
يخفف من سرعتها لكن دون جدوى تمسك ماجد في سرج الفرس ولايعلم هو في الارض
وإلا في السماء ،،، ويغيب ماجد عن الوعي تماما وما يصحي الاعلى صوت الرجال
يهرجون عنده ويقولون انتم وين لاقيتوه ويردون عليهم الرعيان ويقولون لقيناه
بصحراء ممدد وشلناه وجبانه ويصحي ماجد لو أنه في بيت شعر وعنده رجال من
الباديه ،،، وناظر ماجد فيهم وقالوا سلامات يالخو لقوك رعيانا بالبريه قال
ماجد ماء ابي ماء عطوه ماء وشرب وقالوا ارتاح يالخو ارتاح وحطو له فراش
ومخده وقاموا يسولفون :وماجد مايذكر شي عن ماضيه وميعرف حتى اسمه حلبوا له
حليب وشرب ونام حتى الصباح قام راعي البيت وشب النار وسوى القهوه ودن النجر
وجوا ربعه وتقهووا ،،، بدأ ماجد يستعيد ذاكرته وأنه خرج يتصيد ضبان وتاه
في الصحراء وغاصت عجلات سيارته في الرمال وخرج يمشي على رجوله في يوم شديد
الحراره حتى اغمي عليه من شدة العطش ،،، وكل هالعلوم اللي مر فيها مجرد حلم
ثقيل ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
كان ماجد من هواة البر والرحلات ،، وهذا ماوداه بداهيه تبون تعرفون رحلة ماجد المنكوبه ....
هيا نقرأ القصه المحزنه والمخيفه ،، ولو مر جيش من جيوش هذا العصر لأنهار راسا على عقب من هول الكارثه ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤(عناوين الرحله )¤الحديقه والأصدقاء¤ الشاب الوسيم والبيت الفخم فاصل وشطحه عن الموضوع ¤¤ العاصفه والظلام الدامس¤¤الجبل شديد الأرتفاع¤¤الخيمه والطفل الصغير ¤¤الفرس والصحراء ¤¤بيت الشعر ورجال الباديه¤
&&& بداية الرحله &&&
ماجد معتاد كل نهاية اسبوع يطلع مع اصحابه إما للحديقه او للبر ويروحون عن
انفسهم بعد عناء اسبوع من العمل ولكن ماجد ماحضروا أصحابه كالعاده وأنتظرهم
طويلا ،،،ماجد موظف في القطاع العسكري وأهله بعيد عن مكان عمله ،،، فكر
ماجد أين يقضي اجازة نهاية الأسبوع مافيه احد غابت الشمس صلى ماجد المغرب
في احد المساجد القريبه من المكان الذي هو فيه كل الذي صلوا في المسجد
مايعرفون ماجد وغادروا المسجد واحد تلو الأخر وماجد جالس لوحده وضايق صدره
قام ماجد وصلى النافله لما خلص فكر وين يروح .الليله خميس وزملاؤه كلهم
طالعين لأهاليهم ،،، اخيرنا قال ماجد في نفسه اروح للحديقه واتسلى بعض الوقت ،،،
المفأجاه السارة انه اول مادخل الحديقه وجد ثلاثه من اصدقاه في العمل
جالسين في الحديقه ويسولفون ومبسوطين دخل عليهم ماجد وحيوا فيه وجلس بينهم
فرح ومسرور،،، ودخل عليهم شاب وسيم وذا
هندام عالي سلم عليهم سلام حار وقال لهم تفضلوا معي على البيت تقهووا قاموا
معه وقال أركبوا معي بسيارتي ركبوا الشباب معه ومشى ومشى ومشى وطلع من
المدينه كلها وأخيرا وصلوا بيت فخم وراقي عليه سور واسع وله بوابه تفتح عن
بعد ومحاط بالأشجار ومزين بالورود الجميله وفيه انوار خافته وملونه وقف
الشاب سيارته وفتح الباب وقال انزلوا ياشباب ،،دخلهم المجلس وشغل الأنوار
والمكيفات المجلس فخم ومرتب ونظيف ،،، حيا الشاب في ضيوفه وجاب لهم جيك ماء بدون كاسات ،،،
وشغل التلفزيون وقال عن اذنكم اروح اجيب القهوه ومرت ساعه وساعتين وثلاث ،
وهم مازالوا في المجلس ينتظرون صاحبهم يجيب لهم القهوه ولكن صاحبهم لم
يحضر وتضايقوا من طول الجلسه وبدا بعضهم يسأل بعض عن الشاب وكل واحد يقول
ماعرفه ولاهو من ربعي،،، ورطوا الشباب كيف يخرجون من هذا المأزق المكان هدؤ
ماتسمع صوت وكأن البيت خالي من السكان اطلعوا الشباب بالحوش مافيه احد
البوابه مغلقه باحكام داروا في الحوش كله مافيه الا باب واحد حتى السياره
الي قدموا عليها وخابرينها على الباب ماوجدوها غريبه كيف مشت السياره
ماسمعو لها صوت بدأ الخوف يدب في قلوب الشباب الأربعه ،،،، فجأه طفت
الانوار وسمعوا صوت غريب ومفزع قريب منهم وهبت عليهم عاصفه شديده وظلام
دامس أستمرت العاصفه مأيقارب ثلث ساعه هدأت العاصفه شوي شوي ،،، وظهر لهم
القمر يتوسط السماء مايل جهة الغروب قليل اليوم الخميس الموافق 10من شهر 1
عام 1411المهم ماجد وأصحابه واقفين في صحرا خاليه ماحولهم لا مدينه ولا ناس
ولا حاجه والبيت الفخم المحاط بسور عالي والمزين بالاشجار والأنوار اين
ذهب الله اعلم :::::: هذا مانعرفه في مابعد
بسم الله الرحمن الرحيم اضن أن ذلك الشاب الوسيم من عالم اخر اعوذ بالله
من الشيطان فكر ماجد وأصحابه وين الطريق ،،، وين الاتجاه ،،،وين سياراتهم
،،، مايدرون اي أرض يسكنون ،،، مشوا ومشوا ومشوا ومشوا ،،، وأخذ منهم التعب
والعطش ماأخذ وأخيرا جلسوا على أرض ناعمه وبارده القمر على مشارف المغيب
وغطوا الشباب في نوم عميق ولم يصحيهم من ذلك النوم العميق الا صوت غراب كان
ينعق بالقرب منهم صحوا الشباب وهنا الطامه الكبرى انهم على قمة جبل عظيم
شديد الارتفاع صخرة صماء،،، كيف يستطيعون النزول ومن وين طلع لهم الجبل ،،،
فكروا في طريقه للنزول ماوجدوا فكره تمكنهم من النزول ،،، كان فيه نخل
وماء وكان الماء على شكل شلال ونظيف وبارد والنخل محمل بالبلح والرطب،،،
شربوا من الماء انه عذب وأكلوا من البلح وعينوا خير وقضوا يومهم بسؤال
مألقوا له جواب من جابهم الى هذا الجبل الموحش ،،، اين سيارتهم وأهليهم اين
الناس يبون يشوفون لو انسان واحد ناموا الشباب الاربعه كلهم في جنب بعض
وصحا ماجد في الصباح ناظر ماجد يمنه ويسره أين أصحابه،، اين ذهبوا ،، نادى
ماجد باأعلى صوته على اصحابه مافيه احد الا صدى صوته تردده الجبال
الموحشه،،، مشى ماجد وهو يكاد يفقد عقله من شدة الخوف ،،، ولقى درج ينزل من
قمة الجبل إلى اسفل مشى ماجد مع الدرج لحد ماوصل الارض ،،، سمع صوت طفل
بالقرب منه ناظر ماجد بأتجاه الصوت وجد خيمه راح ماجد للخيمه ،،، ووجد طفل
صغير في مهاده والخيمه نظيفه ومرتبه ومفروشه ،،النارمشبوبه ،، والدلال
مصفوفه،، وبريق الشاهي،، والتمر،، والخبز الجمري ،، الطفل يوم شاف ماجد
استانس وكف عن البكا اما ماجد فلها وتقهوا وأفطر وفكر ماجد في الطفل وين
امه ،، وين ابوه ،، الخيمه تدل على انها مسكونه وين ذهبوا اهل الطفل جلس
ماجد عند الطفل بأنتظار اهل الخيمه والطفل الصغير::: نام الطفل وغطاه ماجد
في لحافه دخل وقت صلاة الظهر طلع ماجد قدام الخيمه يصلي ولما انتهى ماجد من
صلاته ناظر بأتجاه الخيمه ،،، بسم الله الرحمن الرحيم وين الخيمه والطفل
والنار والقهوه والشاهي اختفوا صحراء خاليه مشى ماجد وهو يفكر في حاله
ماالذي اصابه ،،أين اصحابه ،، تمنى انه يرجع الى أهله وجماعته ،، وين الله
جابه للحديقه والشاب الوسيم والبيت الفخم والعاصفه والصحراء والجبال
والخيمه والطفل وبين ماهو يسرد الاحداث الا ويسمع صوت فرس جايته تجر عنانه
في صحراء خاليه ومشت حتى وقفت عنده كانت الفرس مجهز في سرجها وعنانها
ولجامها وهاديه فرح فيها ماجد اخذ عنانها ومسح عليها وقادها شوي ناظر لعل
صاحبها قريب ماشاف احد ركب ماجد الفرس وأنطلقت فيه بسرعة الصاروخ حاول ماجد
يخفف من سرعتها لكن دون جدوى تمسك ماجد في سرج الفرس ولايعلم هو في الارض
وإلا في السماء ،،، ويغيب ماجد عن الوعي تماما وما يصحي الاعلى صوت الرجال
يهرجون عنده ويقولون انتم وين لاقيتوه ويردون عليهم الرعيان ويقولون لقيناه
بصحراء ممدد وشلناه وجبانه ويصحي ماجد لو أنه في بيت شعر وعنده رجال من
الباديه ،،، وناظر ماجد فيهم وقالوا سلامات يالخو لقوك رعيانا بالبريه قال
ماجد ماء ابي ماء عطوه ماء وشرب وقالوا ارتاح يالخو ارتاح وحطو له فراش
ومخده وقاموا يسولفون :وماجد مايذكر شي عن ماضيه وميعرف حتى اسمه حلبوا له
حليب وشرب ونام حتى الصباح قام راعي البيت وشب النار وسوى القهوه ودن النجر
وجوا ربعه وتقهووا ،،، بدأ ماجد يستعيد ذاكرته وأنه خرج يتصيد ضبان وتاه
في الصحراء وغاصت عجلات سيارته في الرمال وخرج يمشي على رجوله في يوم شديد
الحراره حتى اغمي عليه من شدة العطش ،،، وكل هالعلوم اللي مر فيها مجرد حلم
ثقيل ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
