قال الإمام أحمد:
لحوم العلماء مسمومة من شمها
مرض ومن أكلها مات،
وقال الحافظ بن عساكر:
واعلم
يا اخي وفقنا الله وإياك لمرضاته وجعلنا من من يخشاه ويتقه حق تقاته أن
لحوم العلماء رحمة الله عليهم مسمومة وعادة الله في هتك أستار منتقصيهم
معلومة، لأن الوقيعة فيهم بما هم منه براء أمر عيظم والتناول لأعراضهم
بالزور والافتراء أمر وخيم، والاختلاف عليهم في من اختار الله منهم لنعش
العلم خلقٌ ذميم
وقال
أيضا: ومن اطلق لسانه في العلماء بالسلب ابتلاه الله قبل موته بموتا لقلب
{ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن
تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [النور: 63]
سُئل الإمام أحمد رحمه الله
لماذا لا تفتخر بأصلك
فقال:«نحن قومٌ
مساكين لولا ستر الله علينا
لفضحنا»
إنما نحترمك ما احترمت الأئمة
قال ابن المبارك:
"من استخف بالعلماء ذهبت آخرته ،ومن استخف بالأمراء ذهبت
دنياه ،ومن استخف بالإخوان ذهبت مروءته. "
وقال الإمام أحمد بن الأذرعي:
"الوقيعة
في أهل العلم ولا سِيَّما أكابرهم من كبائر الذنوب."
،وقال
مالك بن دينار:
"كفى
بالمرء شرًا ألا يكون صالحًا وهو يقع في الصالحين."
لحوم العلماء مسمومة من شمها
مرض ومن أكلها مات،
وقال الحافظ بن عساكر:
واعلم
يا اخي وفقنا الله وإياك لمرضاته وجعلنا من من يخشاه ويتقه حق تقاته أن
لحوم العلماء رحمة الله عليهم مسمومة وعادة الله في هتك أستار منتقصيهم
معلومة، لأن الوقيعة فيهم بما هم منه براء أمر عيظم والتناول لأعراضهم
بالزور والافتراء أمر وخيم، والاختلاف عليهم في من اختار الله منهم لنعش
العلم خلقٌ ذميم
وقال
أيضا: ومن اطلق لسانه في العلماء بالسلب ابتلاه الله قبل موته بموتا لقلب
{ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن
تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [النور: 63]
سُئل الإمام أحمد رحمه الله
لماذا لا تفتخر بأصلك
فقال:«نحن قومٌ
مساكين لولا ستر الله علينا
لفضحنا»
إنما نحترمك ما احترمت الأئمة
قال ابن المبارك:
"من استخف بالعلماء ذهبت آخرته ،ومن استخف بالأمراء ذهبت
دنياه ،ومن استخف بالإخوان ذهبت مروءته. "
وقال الإمام أحمد بن الأذرعي:
"الوقيعة
في أهل العلم ولا سِيَّما أكابرهم من كبائر الذنوب."
،وقال
مالك بن دينار:
"كفى
بالمرء شرًا ألا يكون صالحًا وهو يقع في الصالحين."